الصفحه ٤٥٢ : (١٦٢)
إِلاَّ مَنْ هُوَ صالِ الْجَحِيمِ (١٦٣)
وَما مِنَّا إِلاَّ لَهُ مَقامٌ مَعْلُومٌ (١٦٤)
وَإِنَّا
الصفحه ٥٠١ :
أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلهَهُ
هَواهُ وَأَضَلَّهُ اللهُ عَلى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلى سَمْعِهِ
الصفحه ٥٠٤ : تَرْضاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي
إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ (١٥)
أُولئِكَ
الصفحه ٥٩٩ :
لَها) : أذن لها وأمرها.
[٦]
(يَصْدُرُ
النَّاسُ) : يرجعون من الدّنيا إلى الآخرة. (أَشْتاتاً
الصفحه ٩٣ : فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ
مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى أَهْلِهِ إِلاَّ أَنْ يَصَّدَّقُوا فَإِنْ
كانَ مِنْ
الصفحه ١٦٦ :
مَهْما تَأْتِنا بِهِ مِنْ آيَةٍ لِتَسْحَرَنا بِها فَما نَحْنُ لَكَ
بِمُؤْمِنِينَ (١٣٢)
فَأَرْسَلْنا
الصفحه ١٦٧ : إِلهاً وَهُوَ فَضَّلَكُمْ عَلَى الْعالَمِينَ (١٤٠)
وَإِذْ
أَنْجَيْناكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ
الصفحه ٣٦٤ : وَكانَ
الْكافِرُ عَلى رَبِّهِ ظَهِيراً (٥٥)
[٤٥]
(مَدَّ
الظِّلَّ) من الفجر إلى طلوع الشّمس. ومدّه ؛ أي
الصفحه ٤٧١ :
وَلَقَدْ جاءَكُمْ يُوسُفُ مِنْ قَبْلُ
بِالْبَيِّناتِ فَما زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِمَّا جاءَكُمْ بِهِ
الصفحه ٥٤٠ : الْحَياةُ
الدُّنْيا إِلاَّ مَتاعُ الْغُرُورِ (٢٠)
سابِقُوا إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُها
الصفحه ١٩٤ : سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَاللهُ عَلِيمٌ
بِالظَّالِمِينَ (٤٧)
[٤١]
(انْفِرُوا) إلى الجهاد. (خِفافاً
وَثِقالاً
الصفحه ٥١٠ : الرَّسُولَ
مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدى لَنْ يَضُرُّوا اللهَ شَيْئاً
وَسَيُحْبِطُ أَعْمالَهُمْ (٣٢
الصفحه ١٨٣ : لِلْعَبِيدِ (٥١)
كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَفَرُوا بِآياتِ اللهِ
فَأَخَذَهُمُ اللهُ
الصفحه ٣٠٤ :
قالَ هذا رَحْمَةٌ مِنْ رَبِّي فَإِذا
جاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاءَ وَكانَ وَعْدُ رَبِّي
الصفحه ٤٧٤ : خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ (٦٢)
كَذلِكَ
يُؤْفَكُ الَّذِينَ كانُوا