الصفحه ٥٥٢ : إِلَى اللهِ قالَ الْحَوارِيُّونَ
نَحْنُ أَنْصارُ اللهِ فَآمَنَتْ طائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ
الصفحه ١٣١ : ) : مدخلا يدخل فيه. (أَوْ
سُلَّماً) يصعد عليه إلى السّماء. (فَتَأْتِيَهُمْ) من عندنا (بِآيَةٍ) : بعذاب
الصفحه ٢٢١ : لِفَضْلِهِ يُصِيبُ
بِهِ مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
(١٠٧) قُلْ
يا أَيُّهَا
الصفحه ٢٦٨ :
وَتَحْمِلُ أَثْقالَكُمْ إِلى بَلَدٍ
لَمْ تَكُونُوا بالِغِيهِ إِلاَّ بِشِقِّ الْأَنْفُسِ إِنَّ
الصفحه ٣٢٠ : وَحْيُهُ وَقُلْ
رَبِّ زِدْنِي عِلْماً (١١٤)
وَلَقَدْ عَهِدْنا إِلى آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ
الصفحه ٣٩٧ : جاهَداكَ لِتُشْرِكَ بِي ما
لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُما إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ
الصفحه ٤١٠ :
وَلَئِنْ أَرْسَلْنا رِيحاً فَرَأَوْهُ
مُصْفَرًّا لَظَلُّوا مِنْ بَعْدِهِ يَكْفُرُونَ (٥١
الصفحه ٢٣ : مِنْهُمْ
لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (١٤٦)
الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ
الصفحه ٤٨ :
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا
تَدايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ
الصفحه ١٦١ : يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ
مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ قَدْ جاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ
الصفحه ١٨٤ : بِأَنْفُسِهِمْ
وَأَنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (٥٣)
كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذَّبُوا
الصفحه ٢٢٤ :
أُولئِكَ لَمْ يَكُونُوا مُعْجِزِينَ
فِي الْأَرْضِ وَما كانَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللهِ مِنْ أَوْلِيا
الصفحه ٢٤٥ : تَكُونَ حَرَضاً أَوْ تَكُونَ
مِنَ الْهالِكِينَ (٨٥)
قالَ إِنَّما أَشْكُوا بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللهِ
الصفحه ٣٠٢ : شَيْءٍ بَعْدَها فَلا تُصاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ
لَدُنِّي عُذْراً (٧٦)
فَانْطَلَقا حَتَّى إِذا
الصفحه ٣٧٥ :
وَاتَّقُوا الَّذِي خَلَقَكُمْ
وَالْجِبِلَّةَ الْأَوَّلِينَ (١٨٤)
قالُوا إِنَّما أَنْتَ مِنَ