الصفحه ٣٦٣ : يُحْشَرُونَ عَلى وُجُوهِهِمْ إِلى جَهَنَّمَ أُوْلئِكَ شَرٌّ مَكاناً
وَأَضَلُّ سَبِيلاً (٣٤)
وَلَقَدْ آتَيْنا
الصفحه ٥٩٤ : يُوثِقُ وَثاقَهُ أَحَدٌ (٢٦)
يا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (٢٧)
ارْجِعِي
إِلى رَبِّكِ راضِيَةً
الصفحه ١١٨ :
وَإِذا نادَيْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ
اتَّخَذُوها هُزُواً وَلَعِباً ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا
الصفحه ٢٣٦ : وَيُتِمُّ
نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ يَعْقُوبَ كَما أَتَمَّها عَلى أَبَوَيْكَ مِنْ
قَبْلُ إِبْراهِيمَ
الصفحه ٣٦٩ : مِنْ خِلافٍ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ (٤٩)
قالُوا
لا ضَيْرَ إِنَّا إِلى رَبِّنا مُنْقَلِبُونَ
الصفحه ٥١٤ :
وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ
عَنْكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ بِبَطْنِ مَكَّةَ مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٣٩ : إِلَى الْحَوْلِ غَيْرَ إِخْراجٍ فَإِنْ خَرَجْنَ فَلا
جُناحَ عَلَيْكُمْ فِي ما فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ
الصفحه ١٤١ : لِقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ (١٠٥) اتَّبِعْ
ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ وَأَعْرِضْ عَنِ
الصفحه ٢٦٥ : تُبَشِّرُونَ (٥٤)
قالُوا بَشَّرْناكَ بِالْحَقِّ فَلا تَكُنْ مِنَ الْقانِطِينَ (٥٥)
قالَ وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ
الصفحه ٤٨٠ : ما تَدَّعُونَ (٣١)
نُزُلاً مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ
(٣٢)
وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعا إِلَى اللهِ
الصفحه ١٩ : اللهِ هُوَ الْهُدى
وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ما لَكَ
مِنَ
الصفحه ٧ : ء. وقيل
: إنّ «إل» و «إيل» من أسماء الله تعالى بالسّريانيّة. فكأنّه عبد الله. ومنه
جبرئيل وميكائيل
الصفحه ٢١٣ : الْخَلْقَ ثُمَّ
يُعِيدُهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ (٣٤)
قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ
الصفحه ٢٢٦ :
وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ وَكُلَّما مَرَّ
عَلَيْهِ مَلَأٌ مِنْ قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ قالَ إِنْ
الصفحه ٣٨٩ : مِنَ الرَّهْبِ فَذانِكَ بُرْهانانِ مِنْ رَبِّكَ إِلى
فِرْعَوْنَ وَمَلائِهِ إِنَّهُمْ كانُوا قَوْماً