الصفحه ٥٦٦ :
خاشِعَةً أَبْصارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ
ذِلَّةٌ وَقَدْ كانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ
الصفحه ٥٦ : وَالْإِنْجِيلَ (٤٨)
وَرَسُولاً
إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ أَنِّي
الصفحه ٢٢٨ : اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
غَيْرُهُ هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيها
الصفحه ٢٣٤ : (١١٢)
وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَما لَكُمْ
مِنْ دُونِ اللهِ مِنْ
الصفحه ٣٣٦ : فَإِنَّها مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ (٣٢)
لَكُمْ فِيها مَنافِعُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ مَحِلُّها إِلَى
الصفحه ٣٩١ :
وَما كُنْتَ بِجانِبِ الْغَرْبِيِّ إِذْ
قَضَيْنا إِلى مُوسَى الْأَمْرَ وَما كُنْتَ مِنَ
الصفحه ٥٧٩ : إليه. لأنّهم صيام ، والجائع أشدّ حبّا
للطّعام من غيره. وقيل : الهاء عائدة إلى الله عزوجل. (مِسْكِيناً
الصفحه ٣٦ : ]
(ثَلاثَةَ
قُرُوءٍ) : جمع قرء. والقرء : حيض وطهر ؛ من الأضداد. ومعنى
القرء : الخروج من شيء إلى آخر. والأصحّ
الصفحه ١٧١ :
وَقَطَّعْناهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ
أَسْباطاً أُمَماً وَأَوْحَيْنا إِلى مُوسى إِذِ اسْتَسْقاهُ
الصفحه ٢٥٩ : يَتَذَكَّرُونَ (٢٥)
وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ
الْأَرْضِ ما لَها
الصفحه ٢٦٦ : آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ (٨٧)
لا
تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلى ما مَتَّعْنا
الصفحه ٥٤ : أوامره ونواهيه. وقيل :
الآل أعمّ من الأهل ؛ لقوله تعالى : (أَدْخِلُوا
آلَ فِرْعَوْنَ)(١) ؛ أي : قومه
الصفحه ١٤٧ : ] الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ إِلَّا ما حَمَلَتْ ظُهُورُهُما) من الألية. وقيل : من الثّرب (١). وقيل : من شحم
الصفحه ٢٧٦ : وَمَتاعاً إِلى حِينٍ (٨٠)
وَاللهُ
جَعَلَ لَكُمْ مِمَّا خَلَقَ ظِلالاً وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْجِبالِ
الصفحه ١٣٢ : يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ
أَمْثالُكُمْ ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلى