الصفحه ٥٧٠ : يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ
(٤٢) يَوْمَ يَخْرُجُونَ
مِنَ الْأَجْداثِ سِراعاً كَأَنَّهُمْ إِلى نُصُبٍ
الصفحه ٤٧٢ :
وَيا قَوْمِ ما لِي أَدْعُوكُمْ إِلَى
النَّجاةِ وَتَدْعُونَنِي إِلَى النَّارِ (٤١)
تَدْعُونَنِي
الصفحه ١٥٢ : مِنَ
الصَّاغِرِينَ (١٣)
قالَ أَنْظِرْنِي إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (١٤)
قالَ إِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ
الصفحه ٣٥٥ : من حرّ الشمس كالماء ،
والآل ما رئي في آخره. وقيل بالعكس. (بِقِيعَةٍ) : بقاع وهو المستوي من الأرض
الصفحه ٣٨٧ : وأعوانه. وقيل : (هذا مِنْ عَمَلِ
الشَّيْطانِ) إشارة إلى خصومة القبطيّ والإسرائيليّ.
[١٦]
(فَاغْفِرْ
لِي
الصفحه ٣١٣ : بَيْضاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ آيَةً أُخْرى
(٢٢) لِنُرِيَكَ مِنْ
آياتِنَا الْكُبْرى (٢٣)
اذْهَبْ إِلى
الصفحه ٤٠ :
أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِنْ بَنِي
إِسْرائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى إِذْ قالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ
الصفحه ٣١٨ : مخالطة
لك بأحد من البشر إلى يوم القيامة. وفيه يدخل النّار. وكان من عظماء بني إسرائيل.
وقيل : كان ابن عمّ
الصفحه ٢٣٩ : ما آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُوناً مِنَ
الصَّاغِرِينَ (٣٢) قالَ
رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ
الصفحه ٣٠٦ :
يا يَحْيى خُذِ الْكِتابَ بِقُوَّةٍ
وَآتَيْناهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا (١٢)
وَحَناناً مِنْ لَدُنَّا
الصفحه ٤٣٥ :
وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ
رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ وَإِلَى اللهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ
الصفحه ١٥٨ : يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما
لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ
الصفحه ٤٥٤ : خَصْمانِ بَغى
بَعْضُنا عَلى بَعْضٍ فَاحْكُمْ بَيْنَنا بِالْحَقِّ وَلا تُشْطِطْ وَاهْدِنا إِلى
سَوا
الصفحه ٥٩ : تَعْلَمُونَ (٧١)
وَقالَتْ طائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٠٥ : الْمَسِيحُ عِيسَى
ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقاها إِلى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ
فَآمِنُوا