الصفحه ١٤ :
وَلَمَّا جاءَهُمْ كِتابٌ مِنْ عِنْدِ
اللهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ وَكانُوا مِنْ قَبْلُ
الصفحه ٣٧٤ : )
إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (١٦٢)
فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ (١٦٣)
وَما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ
الصفحه ٢٧ : مَنْ آمَنَ
بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى
الْمالَ عَلى
الصفحه ٤٩٣ :
وَما نُرِيهِمْ مِنْ آيَةٍ إِلاَّ هِيَ
أَكْبَرُ مِنْ أُخْتِها وَأَخَذْناهُمْ بِالْعَذابِ
الصفحه ٨٤ : مِنْ أَمْوالِهِمْ
فَالصَّالِحاتُ قانِتاتٌ حافِظاتٌ لِلْغَيْبِ بِما حَفِظَ اللهُ وَاللاَّتِي
تَخافُونَ
الصفحه ٦١ : وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ
وَالْأَسْباطِ وَما أُوتِيَ مُوسى وَعِيسى وَالنَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا
نُفَرِّقُ
الصفحه ١٦٢ : عَلى قَوْمٍ كافِرِينَ (٩٣)
وَما
أَرْسَلْنا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍّ إِلاَّ أَخَذْنا أَهْلَها
الصفحه ٤٨٦ : تَفْعَلُونَ (٢٥)
وَيَسْتَجِيبُ
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَيَزِيدُهُمْ مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ٥٩٠ : ملك من ملوك الحبشة قبل مولد النبيّ صلىاللهعليهوآله
بتسعين (٣) سنة.
[٥]
(الْوَقُودِ) : الحطب
الصفحه ٤٠٢ : .
[٤٨]
(إِذاً
لَارْتابَ الْمُبْطِلُونَ) : لشكّ اليهود وقالوا إنّ النبيّ جاء به من تلقاء نفسه
وكتبه بيده
الصفحه ٥٨٧ : ) لأنفسهم.
[٣]
(يُخْسِرُونَ) : ينقصون. قيل : لمّا قدم النبيّ صلىاللهعليهوآله المدينة ، كان أهلها من
الصفحه ٤٥١ : لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (١٣٩)
إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ
(١٤٠)
فَساهَمَ فَكانَ مِنَ
الصفحه ٣٨٦ : .
[٩]
(قُرَّتُ
عَيْنٍ لِي وَلَكَ). وكانا لا يولد لهما. فأجابها إلى ذلك فأمرت بإرضاعه ،
فلم يرتضع من واحدة.
[١٠
الصفحه ٣٩٠ : أَيُّهَا الْمَلَأُ ما عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرِي
فَأَوْقِدْ لِي يا هامانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ
الصفحه ٢٢٩ : آيَةً). تعنّتوا (١) صالحا حيث دعاهم إلى الإيمان ونهاهم عن عبادة الأصنام
أن أخرج لنا من هذا الجبل ناقة