الصفحه ١٣٤ : ) من الشّجر والنبات. وقيل : الحجر. (إِلَّا فِي كِتابٍ
مُبِينٍ) : في اللّوح المحفوظ المحتوي على كلّ
الصفحه ٣٥٠ : أهل القبلة (أَوْ
مُشْرِكٌ) من غيرهم. وقيل : السّبب في نزولها أنّ أصحاب النبيّ عليهالسلام لمّا قدموا
الصفحه ٧١ :
وَلَئِنْ مُتُّمْ أَوْ قُتِلْتُمْ
لَإِلَى اللهِ تُحْشَرُونَ (١٥٨)
فَبِما
رَحْمَةٍ مِنَ اللهِ
الصفحه ٨٩ :
وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنا عَلَيْهِمْ أَنِ
اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُوا مِنْ دِيارِكُمْ ما
الصفحه ٤٨٩ : الذِّكْرَ صَفْحاً أَنْ كُنْتُمْ قَوْماً مُسْرِفِينَ (٥)
وَكَمْ
أَرْسَلْنا مِنْ نَبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ
الصفحه ١٨٥ : اللهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (٦٤)
يا
أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى
الصفحه ٤٢٢ : وَأَعْتَدْنا لَها
رِزْقاً كَرِيماً (٣١)
يا نِساءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ إِنِ
الصفحه ٢٦ : المحقّين من قطع
طريق أو محاربة نبيّ أو إمام ، على الأقوال الثلاثة.
[١٧٥]
(فَما
أَصْبَرَهُمْ) : فما أجرأهم
الصفحه ١٩٠ :
يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُمْ بِرَحْمَةٍ
مِنْهُ وَرِضْوانٍ وَجَنَّاتٍ لَهُمْ فِيها نَعِيمٌ مُقِيمٌ (٢١
الصفحه ١٩٧ :
مُؤْمِنِينَ (٦٢)
أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحادِدِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نارَ
جَهَنَّمَ خالِداً
الصفحه ٤٠٦ : وَالْأَرْضِ وَعَشِيًّا وَحِينَ تُظْهِرُونَ (١٨)
يُخْرِجُ
الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ
الصفحه ٤٥ :
وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ
أَمْوالَهُمُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ وَتَثْبِيتاً مِنْ
الصفحه ٩٧ : عَنْها مَحِيصاً (١٢١)
[١١٤]
(لا
خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ). كانوا يناجون النبيّ
الصفحه ٤٨١ : يُلْحِدُونَ فِي آياتِنا لا يَخْفَوْنَ عَلَيْنا أَفَمَنْ يُلْقى فِي
النَّارِ خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِناً
الصفحه ٥٦٧ : فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ
ثَمانِيَةٌ (١٧)
يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لا تَخْفى مِنْكُمْ خافِيَةٌ (١٨)
فَأَمَّا مَنْ