الصفحه ٥٢ : اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُوا الْعِلْمِ
قائِماً بِالْقِسْطِ لا إِلهَ
الصفحه ١٠٤ :
إِنَّا أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما
أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنا
الصفحه ٣٤٩ : : (وَيَقْتُلُونَ
النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍّ)(١) وقتلهم لا يكون قطّ إلّا بغير حقّ.
__________________
(١) ـ آل
الصفحه ٣٥٩ : ) : يلوذ بعضهم ببعض أي يستتر مخافة أن يراه النبيّ صلىاللهعليهوآله أو أحد من أصحابه. وهذا من تتمّة
الصفحه ٢٥٠ : . (مُنْذِرٌ) : مخوّف.
(هادٍ) : داع يدعوهم إلى الهدى. وقيل : المنذر النبيّ صلىاللهعليهوآله. والهادي عليّ
الصفحه ١٧ : صلىاللهعليهوآله. نزلت في عبد الله بن أميّة المخزوميّ ورهط من قريش
قالوا للنبيّ صلىاللهعليهوآله : (لَنْ
نُؤْمِنَ
الصفحه ١٤٠ : الْآياتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ (٩٨)
وَهُوَ
الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ نَباتَ
الصفحه ٥٨٨ : . (الْمُقَرَّبُونَ). قيل : النبيّ وعليّ وأولاده المطهّرون.
[٢٩]
(إِنَّ
الَّذِينَ أَجْرَمُوا). قيل : قوم من بني
الصفحه ٤٢٨ : إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ الْحَقَّ
وَيَهْدِي إِلى صِراطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (٦)
وَقالَ الَّذِينَ
الصفحه ٧٨ : .
__________________
(١) ـ الرّضخ : القليل من العطيّة.
(٢) ـ الطّعمة : المأكلة ، الدعوة إلى الطعام ، الرزق.
الصفحه ٤٣٨ :
تَذَكَّرَ) : من اتّعظ وتاب. (وَجاءَكُمُ
النَّذِيرُ). قيل : النبي صلىاللهعليهوآله. وقيل : الشّيب.
الصفحه ٤٥٥ : فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ
كَفَرُوا مِنَ النَّارِ (٢٧)
أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
الصفحه ٥٢٧ : )
وَما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ
لا يُغْنِي مِنَ
الصفحه ٦٤ : . (بِحَبْلٍ
مِنَ اللهِ) ؛ أي : بعهد من النبيّ وأمان. (وَباؤُ) : رجعوا.
[١١٣]
(لَيْسُوا
سَواءً) ـ الآية. أي
الصفحه ١١٣ : والطّوامير. وقيل : يغرقون في البحر. وقيل : ينفون من بلد إلى بلد ولا
يمكّنون من دخول بلد الشّرك إلّا أن يتوبوا