الصفحه ٣٦٧ : بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ (٦)
أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ
الصفحه ٤٩٢ : . لأنّه لمّا أسري به صلىاللهعليهوآله ، صلّى خلفه كلّ نبيّ أرسله الله ، ثمّ قيل له : سل من
أرسلنا عن
الصفحه ٢٠ :
تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قالُوا نَعْبُدُ إِلهَكَ وَإِلهَ آبائِكَ إِبْراهِيمَ
وَإِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ إِلهاً
الصفحه ٢٧٧ : ) : العفو وصلة الرّحم. (وَإِيتاءِ
ذِي الْقُرْبى) : الإحسان إلى القربى وإلى قربى النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٢٤ :
وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ
رَسُولٍ إِلاَّ نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ أَنَا
الصفحه ٤٦٤ : جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ (٥٣)
وَأَنِيبُوا إِلى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ
الصفحه ٣٢ : تُحْشَرُونَ (٢٠٣)
وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيُشْهِدُ
اللهَ عَلى ما
الصفحه ٩٤ : وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهاجِراً إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ
يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ
الصفحه ٣٦٠ : كنوز الأرض قد
جعلتها (١) لك. فقلت : يا أخي ، بل أجوع يوما فأصبر وأشبع يوما
فأشكر أحبّ إليّ من ذلك
الصفحه ٥٥٥ : مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ
رَبِّ لَوْ لا أَخَّرْتَنِي إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ
الصفحه ٥٦٣ : ) : بما تكنّه وتخفيه. وكان المشركون ينالون من النبيّ صلىاللهعليهوآله سرّا وجهرا ، فينزل عليه جبرئيل
الصفحه ٨٣ : . وقيل مع ذلك : وقول الزور ،
والغلول ، والسّحر ، وأكل الرّبا ، واليمين الغموس. وقيل : الكبائر من سبع إلى
الصفحه ٤٦٥ : أَيُّهَا الْجاهِلُونَ
(٦٤)
وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ
الصفحه ٢٠٨ : ) : رؤساء قريش وجبابرتهم. (رَجُلٍ
مِنْهُمْ) : النبيّ صلىاللهعليهوآله. قالوا : العجب من الله كيف لا يجد
الصفحه ٢٨١ : حَنِيفاً وَلَمْ يَكُ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ (١٢٠)
شاكِراً لِأَنْعُمِهِ اجْتَباهُ وَهَداهُ إِلى صِراطٍ