الصفحه ٤٠٣ : الصَّالِحاتِ لَنُبَوِّئَنَّهُمْ مِنَ الْجَنَّةِ
غُرَفاً تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها
الصفحه ٢٣٩ : فَذلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ راوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ
فَاسْتَعْصَمَ وَلَئِنْ لَمْ يَفْعَلْ
الصفحه ٤٣١ : السَّماواتِ وَالْأَرْضِ قُلِ اللهُ وَإِنَّا أَوْ
إِيَّاكُمْ لَعَلى هُدىً أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٢٤)
قُلْ لا
الصفحه ١٨١ :
وَما لَهُمْ أَلاَّ يُعَذِّبَهُمُ اللهُ
وَهُمْ يَصُدُّونَ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَما كانُوا
الصفحه ٢٠١ : الْخَيْراتُ وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (٨٨)
أَعَدَّ اللهُ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الصفحه ٤٧٨ :
فَقَضاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ فِي
يَوْمَيْنِ وَأَوْحى فِي كُلِّ سَماءٍ أَمْرَها وَزَيَّنَّا السَّما
الصفحه ٥٨٣ : دِهاقاً (٣٤)
لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً وَلا كِذَّاباً (٣٥)
جَزاءً مِنْ رَبِّكَ عَطاءً حِساباً (٣٦
الصفحه ٣١٩ : )
مَنْ أَعْرَضَ عَنْهُ فَإِنَّهُ يَحْمِلُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وِزْراً
(١٠٠)
خالِدِينَ فِيهِ وَساءَ لَهُمْ
الصفحه ٥٢٢ : )
فَأَخْرَجْنا مَنْ كانَ فِيها مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (٣٥)
فَما
وَجَدْنا فِيها غَيْرَ بَيْتٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ (٣٦
الصفحه ٦٠٠ :
وَحُصِّلَ ما فِي الصُّدُورِ (١٠)
إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ (١١)
[١٠
الصفحه ٥١٩ : ذي شكّ في الله وفيما أنزله.
[٢٦]
(فَأَلْقِياهُ) ؛ أي : ألق ألق. وقيل : يعني الملكين السائق والشّهيد
الصفحه ٣٣٢ :
اللهِ شَدِيدٌ (٢)
وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ
شَيْطانٍ
الصفحه ٤٥٣ : محمّد صلىاللهعليهوآله فيما جاء به. وقيل : صدق الله في وعده. وقرئ : «صاد»
بكسر الدال ، من المصاداة وهي
الصفحه ٤٨٢ : عِنْدِ اللهِ ثُمَّ كَفَرْتُمْ بِهِ مَنْ
أَضَلُّ مِمَّنْ هُوَ فِي شِقاقٍ بَعِيدٍ (٥٢)
سَنُرِيهِمْ آياتِنا
الصفحه ٥٦٢ :
ومن سورة الملك
مدنيّة.
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
تَبارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ