الصفحه ١٨٨ :
كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ
عِنْدَ اللهِ وَعِنْدَ رَسُولِهِ إِلاَّ الَّذِينَ عاهَدْتُمْ
الصفحه ١١٣ : فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ (٣٢)
إِنَّما
جَزاءُ الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ
الصفحه ٣٤٣ : أَنْ يَتَفَضَّلَ عَلَيْكُمْ وَلَوْ شاءَ اللهُ لَأَنْزَلَ
مَلائِكَةً ما سَمِعْنا بِهذا فِي آبائِنَا
الصفحه ٣١٨ : لَنَنْسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفاً (٩٧)
إِنَّما إِلهُكُمُ اللهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ وَسِعَ كُلَّ شَيْ
الصفحه ٤٨ : وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ
كاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلا يَأْبَ كاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَما عَلَّمَهُ اللهُ
فَلْيَكْتُبْ
الصفحه ٥٢٠ : هَلْ مِنْ
مَحِيصٍ (٣٦) إِنَّ فِي ذلِكَ
لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ
الصفحه ٩ : وَاشْرَبُوا مِنْ رِزْقِ اللهِ وَلا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ
مُفْسِدِينَ (٦٠)
وَإِذْ قُلْتُمْ يا مُوسى لَنْ
الصفحه ٢٩٥ :
وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَما يَعْبُدُونَ
إِلاَّ اللهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنْشُرْ لَكُمْ
الصفحه ٣٧٦ : لَهُمْ وَما يَسْتَطِيعُونَ (٢١١)
إِنَّهُمْ عَنِ السَّمْعِ لَمَعْزُولُونَ (٢١٢)
فَلا تَدْعُ مَعَ اللهِ
الصفحه ٣٠٣ :
إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ
وَآتَيْناهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَباً (٨٤)
فَأَتْبَعَ سَبَباً
الصفحه ٤٨٧ :
وَمِنْ آياتِهِ الْجَوارِ فِي الْبَحْرِ
كَالْأَعْلامِ (٣٢)
إِنْ يَشَأْ يُسْكِنِ الرِّيحَ
الصفحه ٥٠٤ : تَرْضاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي
إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ (١٥)
أُولئِكَ
الصفحه ١٢٩ : )
وَلَهُ ما سَكَنَ فِي اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (١٣)
قُلْ أَغَيْرَ اللهِ
الصفحه ٢٠٩ : الْأَنْهارُ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ (٩)
دَعْواهُمْ فِيها سُبْحانَكَ اللهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيها سَلامٌ
الصفحه ٣٢٣ : ظالِمِينَ). قرية من اليمن يقال لها حضور. قتلوا نبيّهم ، فسلّط
الله عليهم ملكا فقتل من في أرضهم وما فيها حتّى