الصفحه ٤٦٨ : يُنادَوْنَ لَمَقْتُ اللهِ أَكْبَرُ مِنْ مَقْتِكُمْ
أَنْفُسَكُمْ إِذْ تُدْعَوْنَ إِلَى الْإِيمانِ
الصفحه ٤٦٢ :
فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى
اللهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جاءَهُ أَلَيْسَ فِي
الصفحه ٢٢٩ : ناقَةُ اللهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوها تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللهِ
وَلا تَمَسُّوها بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ
الصفحه ١٢٨ : تَمْتَرُونَ (٢)
وَهُوَ اللهُ فِي السَّماواتِ وَفِي الْأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ
وَيَعْلَمُ ما
الصفحه ٢٧٢ : أَنْ يَخْسِفَ اللهُ بِهِمُ الْأَرْضَ
أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذابُ مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُونَ (٤٥)
أَوْ
الصفحه ٥٦٨ : : غفرانك اللهمّ غفرانك! فسلم وسلموا
من العذاب في تلك الحال ؛ لقوله تعالى : (وَما
كانَ اللهُ لِيُعَذِّبَهُمْ
الصفحه ١٩٨ : فِيها وَمَساكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوانٌ
مِنَ اللهِ أَكْبَرُ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ
الصفحه ٣٤٩ : ظالِمُونَ (١٠٧)
قالَ
اخْسَؤُا فِيها وَلا تُكَلِّمُونِ (١٠٨)
إِنَّهُ كانَ فَرِيقٌ مِنْ عِبادِي يَقُولُونَ
الصفحه ٤٦٩ : أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَآثاراً فِي
الْأَرْضِ فَأَخَذَهُمُ اللهُ بِذُنُوبِهِمْ وَما كانَ لَهُمْ مِنَ
الصفحه ١٦٨ : وَكُنْ مِنَ
الشَّاكِرِينَ (١٤٤) وَكَتَبْنا
لَهُ فِي الْأَلْواحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً وَتَفْصِيلاً
الصفحه ٣٢٨ : )
وَأَدْخَلْناهُ
فِي رَحْمَتِنا إِنَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ (٧٥)
وَنُوحاً إِذْ نادى مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَبْنا لَهُ
الصفحه ٤٣٠ : دُونِ اللهِ لا يَمْلِكُونَ مِثْقالَ
ذَرَّةٍ فِي السَّماواتِ وَلا فِي الْأَرْضِ وَما لَهُمْ فِيهِما مِنْ
الصفحه ٢٦١ : زَوالٍ (٤٤)
وَسَكَنْتُمْ فِي مَساكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ وَتَبَيَّنَ لَكُمْ
كَيْفَ فَعَلْنا
الصفحه ٣٥٧ : )
وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا
الصفحه ٢٠٢ : سَيُدْخِلُهُمُ اللهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٩٩)
[٩٥]
(إِنَّهُمْ
رِجْسٌ) : أنجاس.
[٩٧