الصفحه ١٠٨ :
ناشيا من جهة لفظ التّغاير لا التّغاير المعتبر الّذى هو المقسم فت السّادس قوله لا خفاء في انّا اذا
الصفحه ١٢٤ :
العقل فحكم العقل بوجوب الإتيان على نحو يحصل به الغرض انّما هو فيما اذا احتملنا دخله في حصول العرض
الصفحه ١٢٨ :
بل الأمر قرينة في هذه الصّورة للتقيّد في المتعلّق والنّهى الّذي يمكن جعله قرينة للانصراف الأمر هو
الصفحه ١٧٠ : يترتّب عليه بعد ذلك اختلفوا فيه على قولين نعم لو قلنا بعبادية الوضوء في حد نفسه مع قطع النّظر عن الأمر
الصفحه ١٧٦ :
الوجوب لزوم قصد الامتثال بحيث يكون المقدّمة الواقعة في الخارج متّصفة بصفة الوجوب منحصرة في صورة
الصفحه ١٨٤ :
الوجوديّة الّا في لعلّة التّامّة على ما تقدّم والحكم العقلى بوجوب المقدّمة لا يكاد يكون بهذا
الصفحه ١٩١ :
الانفكاك يكشف عن عدم تحقّق الملازمة في الواقع واجاب عنه المض بانّ الملازمة الواقعيّة بينهما يقتضى
الصفحه ٢٢٢ : والشّياع بدلا ولا محالة في هذه الصّورة لا بدّ ان يرى العقل ثبوت المقتضى للحكمين وان اردت من المقتضى ثبوت
الصفحه ٢٤٢ :
النّهى فيبطل الصّلاة الّا مع عدم حرمة الغصب فعلا كما في حال الخروج على القول بكون الخروج مأمورا
الصفحه ٢٩٩ : مشتركا لفظيّا وسفليها ما لا يخرج المعنى عن المجازيّة ويكون في مقام الاستفادة محتاجا الى القرينة ولكنّه
الصفحه ١٩ : عرفت في العلم الشّخصى فزيد مع جزئيّته يختلف حالاته من كونه في هذا المكان او ذاك المكان او جاهلا او
الصفحه ٣١ : مبرهن فلا مثبت لأحدهما ولقائل ان يقول ان حصول الصّورة في الذّهن عبارة عن العلم والموجب لحصول الصورة قد
الصفحه ٣٨ : مثله اقول او مثله معطوف على نوعه اى لا شبهة في اطلاق اللّفظ وارادة مثله وصحّة هذا الاستعمال ايضا
الصفحه ٤٤ : لا يخطر الوضع في قلبه بل ربّما ان سئل عنه معنى اللّفظ يصير متامّلا الّا انّه لو فرغ ذهنه وسمع اللّفظ
الصفحه ٤٧ :
لزوم الزّيادة لاستفادته من التّعريف فيكون مستدركا وذلك لأنّ فيد في نفس الأمران لوحظ بحسب القضايا