الصفحه ٥٦ : اطّلعنا عليه في المقام فنقله موهون عندنا
ثمّ انّه اعمّ من المدّعى لإمكان ثبوت ذلك من جهة كثرة استعمال
الصفحه ٦٥ :
الأفراد لا يجوز استعمالها في الكلّى المنتزع منها الّا مع القرينة الواضحة والغناية؟؟؟ ووجود
الصفحه ٨٧ :
لا عبرة بها والا لم تثبت الوحدة لزيد لأنّه مؤلّف من اجزاء غير متناهية فيكون زيد جسما واحدا وكذا
الصفحه ٨٩ : اوّلا فيكون الظّرف والمظروف مدلولى لفظ واحد بالوضع الأصلى انتهى ما اردنا نقله فان
قلت يستفاد من كلام
الصفحه ١٠٤ :
ليس من اللّوازم الخاصّة لازما خاصّا للشيء والّا يكون ذلك مرادا بل المراد كونه خاصّة بلحاظ اشتماله
الصفحه ١٠٦ : يؤخذ تاليا فاسدا من ذلك لامكان ان يجاب عنه بانّ النّاطق ليس بالفصل الحقيقى فيندفع الفساد كما تقدم سابقا
الصفحه ١١٠ : كما ذكره المصنّف من انّه لا مجاز في الكلمة وإن كان مجازا في الأسناد وإن كان الأمر في احدهما اهون من
الصفحه ١١٧ : فيعلم من ملاحظة المقام المعد لبيان الأحكام فهى نظير الكناية دالّة على المدّعى من غير استعمال فيه فتدبّر
الصفحه ١٢٧ : النّزاع من جهة انّ الخطر انّما يفيد الحرمة والأمر الواقع بعده انّما يفيد رفع هذا المنع ورفعه يحصل بالندب
الصفحه ١٤٦ :
منها بل الخيريّة كقولك الشّرط في وجوب الإكرام هو مجيئك هو المتقدّم عليه على ما عرفت الحال فيه
الصفحه ١٥٦ : الأمر المنتزع منه الوجود فعلا قبل وجوده فيكون الواجب مط على هذا التّقدير فالواجب المعلّق يتمّ على شرطيّة
الصفحه ١٦٠ : المقيّد ليس من الواجب المطلق بالنّسبة الى هذه المقدّمة المستقبلة بل انّما اخذ مشروطا بحيث لا يكون عدمه
الصفحه ١٧١ : فانّه متعلّق بالمصلحة وهى التمكّن من الغير والتوصّل به اليه فيكون الأمر متعلّقا به فيرجع الأمر بالأخرة
الصفحه ١٨١ :
ذلك الوصف انّما هو من باب تعريف المقدّمة الواجبة وهى تلك المقدّمة الخاصّة به فيكون ذلك الوصف
الصفحه ٢١١ :
مفاد الأمر هو الوجوب والمتبادر من المادة ايضا هو التحريم كمفاد مادّة الأمر على ما مر قوله : هل هو