الصفحه ٢٩٥ : : وان كان
المتراءى من كلام صاحب المعالم اقول يحتمل ان يكون غرض صاحب المعالم من تمهيد المقدّمة بيان كيفية
الصفحه ٣٠٤ :
قوله
: وان علم بقرينة خارجيّة ما اريد منه اقول يستفاد من كلام المض انّ ما ليس له ظاهر اذا دلّ على
الصفحه ٣٧ : الملازمة بينهما فلم يمكن له التفات بغير ما وضع له فلم يتحقق منه وضع بالنّسبة الى الغير اصلا بوجه والقول
الصفحه ٥٠ :
عليه فردا من افراد المحمول غير مضر فيما نحن فيه اى ممّا نريد تعيين حال المستعمل فيه لأنّ مستعمل
الصفحه ٦٦ :
في غير المقام من مقدّمات الحكمة قوله : وقد انقدح
بذلك اقول الثّانية من الثّمرات ما هو مذكور في
الصفحه ٨٣ : ذلك من الموازين فيمكن ان يكون المستعمل فيه في لفظ الميزان هو هذا المعنى الكلّي الّذى بحسب اختلاف
الصفحه ٨٦ : ايضا والكلب موضوع للمعنى الصّادق في وقت صيرورته ملحا ومثل هذا مصادم للضّرورة من العرف واللّغة كما لا
الصفحه ٩٦ : جزئيّا ذهنيّا
قوله : خامسها انّ المراد بالحال الخ اقول حاصله انّ المشتق لما كان من الأسماء ومن الواضح عدم
الصفحه ١٠١ : صحّة السّلب عمّن انقضى عنه المبدا مط في جميع الأوصاف من اللّازم والمتعدّى بلا فرق بينها نعم لا يصحّ
الصفحه ١٣٤ : طبيعة بلا اشكال وشبهة كذلك انها محبوبة ومتعلّقة للحب فاندفع المحذور ان من بطلان الامتثال عقيب الامتثال
الصفحه ١٣٨ :
ان؟؟؟ سارحا له فيعمّم الموضوع ويشمل بحسب الواقع ما ليس من افراده بحسب التفاهم الواقعى او يخصّه
الصفحه ١٤٤ : في الأجزاء قوله : ولا بدّ من
تقدّمها اه اقول وذلك بالتّقدم الطبيعى وامّا بحسب الزّمان فلا بدّ من
الصفحه ١٥٢ : الحمل الخبريّة كذلك والحكم في القضيّة بهذا الاعتبار معلق ومقيّد كما انّ الأمر كذلك في المعنى بالغاية من
الصفحه ١٥٥ : بخلاف قول الشّيخ فانّه متلبس بالمبدإ فعلا فان كان اطلاق الواجب بلحاظ نسبته الى المكلّف والمطلوب منه
الصفحه ١٦٥ : الفرق لزوم الثّواب والعقاب والمدح والذّم خارج عمّا نحن بصدده من تصحيح التّعريف فالتكلّم مع قطع النّظر عن