الصفحه ١٧١ :
ان الأمر وان تعلّق بالمأمور به الّا انّه في الحقيقة تكون متعلّقا بالمصلحة الكامنة في المامور به
الصفحه ١٨١ : معرفا لا قيدا مأخوذا في موضوع الوجوب المقدّمى انتهى اقول ما ذكره مع الإغماض عمّا فيه وإن كان لا يابى عنه
الصفحه ١٩٧ : العينية فت حتّى لا يشتبه عليك الّا في ابطال العينيّة فافهم قوله
: بضميمة انّ النّهى في العبادات يقتضى
الصفحه ٢١١ : لإيجاد العدم فيه اذا العدم المتّصف به ازلىّ سابق ويمتنع تاثير القدرة فيه للزوم تحصيل الحاصل واثر القدرة
الصفحه ٢٢٤ : تماميّته كما لا يخفى قوله
: لا اشكال في سقوط الأمر وحصول الامتثال باتيان المجمع بداعى الأمر على الجواز
اقول
الصفحه ٢٦٤ :
يقال هنا بوجه آخر وهو ابقاء كل من الخطابات المذكورة على ظاهرها لكن مع التصرّف في وجه صدورها يحمل
الصفحه ٢٦٧ : المنع من احدى المقدّمات قوله : فلا بدّ على
القول بالتداخل من التصرّف فيه اقول امّا على القول بعدم
الصفحه ٢٧٢ : المعنى وهذا ايضا في جميع موارد الشّرط فتأمّل جيّدا قوله : كما انّه في
الحكم الغير الشّرعى قد يكون امارة
الصفحه ٢٧٧ :
قوله
: هل هي داخلة في المعنى بحسب الحكم اقول قد اختلف في ذلك علماء العربيّة فذهب نجم الأئمّة الى
الصفحه ٢٧٩ :
المصاديق على ما هو المذكور في الكتب المبسوطة وكل يعرف العام بما يعرفه وينتزعه ممّا يراه مصداقا له
الصفحه ٢٩٧ : آخر والمحقّق في محلّه هو الأوّل لأنّ المقسم امر اعتبارى صرف اعتبره العقل من الأقسام قوله : وغير بعيد
الصفحه ٥ :
وليس من قبيل عروض الفصل للجنس والحاصل انّ المعتبر في العرض الذّاتي عروضه للمعروض من حيث ذاته من
الصفحه ٣٦ :
القاء ذلك في ذهن المخاطب انّه هو واذا قيل جاءنى اسد كان ذلك بتوهّم انّه فرد من الأسد او هذا اسد
الصفحه ٧١ :
حتّى يكون من قبل التّخطئة في المصداق
قوله
: [الأمر] الثّاني انّ كون الفاظ المعاملات
اقول اشار
الصفحه ١١٠ :
العارض للعارض عارض بخلاف العارض لغير العارض بل شيء آخر مباين كالماء والميزاب ولكن في كليهما الأمر