الصفحه ١٤٠ :
بينهما في الوجوب قد يكون يوجبه الشّارع بوجوب اصلى مقدّمى فلا ملازمة بين عدم ثبوت الملازمة واثبات
الصفحه ١٤٥ :
فى اليوم بعد مجيئه في الغد بعد غيره مقدور له وهو محال فما يفهم من اللّفظ غير مقدور له فليس يمكن
الصفحه ٢٠٩ :
واحد
غرض لا يكاد يحصل مع حصول الغرض في الأخر مع اتيانه اقول قد سبق منّا الإشارة بانّ الواجب
الصفحه ٢١٠ :
مردّدا في اوّل الأمر ولكنّه اتى بالقدر المشترك لم يصحّ منه المأتي به ويجب عليه الإعادة لعدم حصول
الصفحه ٢٤١ : في التصرّفى الخروجي فكيف يكون التخلّص مأمورا به مع انحصار مصداقه بالمحرم قوله
: ثمّ لا يخفى انّه لا
الصفحه ٢٥٨ :
يكون انشائيا كقولك ان جاءك زيد فاكرمه وارتفاع مطلق الوجوب في طرف المفهوم في الأوّل ظاهر حيث ان
الصفحه ٣٣ : الوجود فى مداليلها ما مرّ من الحكم عليها تارة بالوجود واخرى بالعدم مع بعد الالتزام بالتجوّز في الثّاني
الصفحه ٦٠ :
على نحو المجاز بان كان اللّفظ المطلق مستعملا في المقيّد فالقائلان ايضا متّفقان في المجازيّة
الصفحه ٦٢ :
بان الموضوع له هو الصّحيح والواقع في حيز الطّلب هو المعنى العام بقرينة الطّلب فيكون اللّفظ الواقع
الصفحه ٩٢ :
فانتظره وكيف كان من متتبّع الكتب الموجودة الموضوعة في ذلك يظهر له فيما ذكرنا من القرائن والأمارات
الصفحه ٩٤ : في نحو قم لأنّه ليس له حالة غير هذه وح فيشكل فعليّته فاذا ادّعى ان اصله لتقم كان الدالّ على الإنشا
الصفحه ١٠٨ :
ناشيا من جهة لفظ التّغاير لا التّغاير المعتبر الّذى هو المقسم فت السّادس قوله لا خفاء في انّا اذا
الصفحه ١٢٤ :
العقل فحكم العقل بوجوب الإتيان على نحو يحصل به الغرض انّما هو فيما اذا احتملنا دخله في حصول العرض
الصفحه ١٢٨ :
بل الأمر قرينة في هذه الصّورة للتقيّد في المتعلّق والنّهى الّذي يمكن جعله قرينة للانصراف الأمر هو
الصفحه ١٧٠ : يترتّب عليه بعد ذلك اختلفوا فيه على قولين نعم لو قلنا بعبادية الوضوء في حد نفسه مع قطع النّظر عن الأمر