الصفحه ٥٦ :
ولو كان الكلام موجبة جزئيّة والمرام في لسان النّبى الّذى هو الشّارع حقيقة لم يكن قول المفصل قولا
الصفحه ٥٥ : الى اللّفظ للسّيرة والّا يكون كذلك بل كان اللّفظ متردّدا بين فردين منها او الأفراد فيتوقّف ويكون
الصفحه ١٦١ : في مفهوم الشّرط بكون الشّرط قيدا للحكم دون الموضوع والّا كان حكمه حكم الوصف على ما صرّح به في مفهوم
الصفحه ٢٦٩ : البناء مع تحقّقه فلازم مؤثريّة الأسباب عدم التّداخل وامّا لو قلنا بانّها معرفات ليس اثرها الّا العلم
الصفحه ٢٨١ : الاعتبارات المذكورة والمأخوذة مادّة للنّهى والأمر وغيرهما من المشتقات ليس الّا اللّابشرط القسمي لما عرفت انّ
الصفحه ١٢٦ :
ففيه انّه ممنوع اذ ليس مقتضاه الّا اتيان نفس متعلّقه لبداهة انّ الأمر لا يكاد يبعث الّا الى
الصفحه ٧٦ : ولم يكن قولك زيد وعمرو الّا ارادتهما والنّظر اليهما بخلاف قولك زيد وعمرو يرفع الحجر. والحاصل ان اراد
الصفحه ١٧١ :
ان الأمر وان تعلّق بالمأمور به الّا انّه في الحقيقة تكون متعلّقا بالمصلحة الكامنة في المامور به
الصفحه ٢١٢ : والغرض من النّهى ليس الّا امكان كون النّهى محركا له وسيأتي لذلك زيادة تحقيق في محله انش قوله : ثمّ انّه
الصفحه ٢٣٣ :
ويستفاد ذلك في المخاطبات والّا لكان ذلك لغوا لعدم ترتّب فائدة عليه ومن الواضح انّه لم يستفد منه
الصفحه ٢١ :
دليل لأبطال كلا من الدّعوتين ولا يمكن ان يقال انّ ذلك منه مماشاة للخصم والّا فلا يسلّم كونه
الصفحه ٢٢ : اللّحاظ والّا لم يكن اختياريّا بالنحو المزبور وملاحظة هذا اللّاحق يعنى طوره واعتباره موجب لتعدّد اللّحاظ
الصفحه ٨٧ :
لا عبرة بها والا لم تثبت الوحدة لزيد لأنّه مؤلّف من اجزاء غير متناهية فيكون زيد جسما واحدا وكذا
الصفحه ١٨١ : كلامه في بعض الموارد الّا انّ بعض كلماته في مبحث الضّد ينادى بالتّقييد حيث قال في ضمن بعض كلماته في هذا
الصفحه ٢٣٧ : الخروج بالوجوب(١)
الّا على تماميّة القاعدة وهى في محلّ منع على ما تقدّم في محلّه قال المض في حاشية الكتاب