الصفحه ٢٨٢ : الّا اذا لوحظت مرسلة وفي صورة لا يفيد العموم بدلا وفردا ما الّا اذا اخذت مرسلة وان كان مثبته هو دليل
الصفحه ٢٨٧ : العلماء الّا زيدا انّ غيره مقصود في الإكرام بحيث انّ اهل العرف لا يتوقّفون في ذلك ألا ترى الى صحّة مذمّة
الصفحه ٢٩٠ : القول بالتمسّك بالعام فى الشّبهات المصداقيّة اللهم الّا ان يفرق بين الموارد بان يقال انّ كل مورد يثبت
الصفحه ٢٩٢ : اللّفظية قبل الفحص عن القرينة فلا بعمل باصالة الحقيقة الّا بعد الفحص عن قرينة المجاز وكذلك اصالة العموم لا
الصفحه ١٠ : اعتباره إلا روية من له الأمر انّ اللّفظ هو هذا المعنى بلا احتياج الى شيء آخر وليس ذلك مخالفا للمشهور
الصفحه ١٦ : المستعمل فيه اللّفظ خاص فيكون من الوضع العام والموضوع له عام الّا انّ المستعمل فيه خاص وقد يقال بانّه لا
الصفحه ١٩ : وضعت عندهم لخصوص المعاني المتعيّنة بمتعلّقاتها الّا انّها مع ذلك قد يكون مطلقة قابلة الصّدق على كثيرين
الصفحه ٢٠ :
ليس هو المفهوم من لفظ الابتداء الّا انّه في الأوّل لوحظ مرآتا وحالة لبيان حال المتعلّقات بخلاف
الصفحه ٢٣ : المتعلّق للهيئة بمدلول كلمة من في قولنا سر من البصرة الى الكوفة والمفروض انّ كلمة من ليس الّا الابتدا
الصفحه ٢٦ :
اختصاص كل منها بوضع اقول المراد بنوع من الوضع مغاير للآخر نوعا والّا فالتّغاير الشّخصى مما هو ثابت لا
الصفحه ٣٣ : كما في قولك زيد معدوم نعم لما كان المعنى الجزئى لا يتعلق به غرض الّا بعد وجوده فلا جرم جرت العادة على
الصفحه ٤٠ : به بالوصف وهو كما ترى لا
يقال نحن وان قلنا يكون الموضوع له هو المعنى المراد الّا انّ لنا ان نقول انّ
الصفحه ٤١ : وافنائه فيه واعمال اللّفظ وافنائه في المعنى ليس الا ارادة المعنى منه وجعله بحيث يكون مرتبة من مراتب المعنى
الصفحه ٤٦ : سبيل البدليّة فيتبادر معناه الى الذهن؟؟؟ يصدق بمراديّته الّا انّه على نحو البدليّة والتّبادر الّذي هو
الصفحه ٦١ :
على انحائها فالصّحيح في كلّ من الحالات وإن كان مختلفا الّا انّ الصحّة في جميعها واحدة وهو