الصفحه ١٧٦ : الأوّل من الوجهين المتقدّمين قوله : والّا لما حصل
ذات الواجب اقول هذا وجه آخر لأبطال كلام الشّيخ وبيانه
الصفحه ١٩٥ :
مساوق لمنع مانعيّة الضدّ الّا ان يقال اذ العلّية انّما هى على فرض محال وهو وجود الشّرط والعليّة
الصفحه ١٩٧ : العينية فت حتّى لا يشتبه عليك الّا في ابطال العينيّة فافهم قوله
: بضميمة انّ النّهى في العبادات يقتضى
الصفحه ٢٣١ : المستحبّين المتزاحمين اقول حاصله انّ النّهى وان كان متعلّقا بالعبادة الّا انّ بحسب الحقيقة ليس نهيا عنها بل
الصفحه ٢٥٣ : انّ السّبب وان كان ملازما لوجود المسبّب الّا انّ ذلك بلحاظ وجود علّته لا بلحاظ وجود معلوله فالملازمة
الصفحه ٢٥٤ : غير النّفسى العينى التّعيني [الوجه] الثّالث : انّه لا ينكر الدّلالة بحسب الإطلاق الّا انّه نادر
الصفحه ٢٦٦ : الواحد لا يوجب الّا مسببا واحدا فهى متداخلة في مرحلة السببيّة وقد يقولون به من جهة تداخل المسبّبات بعد
الصفحه ٢٧٧ : عنده مقتضى الغائيّة والّا لما كانت ما جعل غاية له بغاية وهو واضح الى النّهاية
قوله : اختصاص الحكم اقول
الصفحه ٢٨٠ : وعليه لا يتمّ القول بالإثبات الّا باثبات العموم لجميع الألفاظ المذكورة في المقام ومن البعيد اجتماع كلمة
الصفحه ٢٩٣ : اليه الخطاب والقى اليه الكلام وامّا غيره فان فرض شركته معه في الحكم الّا ان ظواهر الخطاب لا يكون حجّة
الصفحه ٣٠٢ : بالإطلاق وانّ المادة اينما وجد وكيفما وجد كان الموجود مطلوبا فيكون مقتضى الكلام عقلا هو الإطلاق الّا ان
الصفحه ١٠ : اعتباره إلا روية من له الأمر انّ اللّفظ هو هذا المعنى بلا احتياج الى شيء آخر وليس ذلك مخالفا للمشهور
الصفحه ١٦ : المستعمل فيه اللّفظ خاص فيكون من الوضع العام والموضوع له عام الّا انّ المستعمل فيه خاص وقد يقال بانّه لا
الصفحه ١٩ : وضعت عندهم لخصوص المعاني المتعيّنة بمتعلّقاتها الّا انّها مع ذلك قد يكون مطلقة قابلة الصّدق على كثيرين
الصفحه ٢٠ :
ليس هو المفهوم من لفظ الابتداء الّا انّه في الأوّل لوحظ مرآتا وحالة لبيان حال المتعلّقات بخلاف