الصفحه ٢١٢ : اتيان متعلّقه لا اثر له وليس هذا التّرك بعد منه امتثالا وحاله حال من لم يلتفت الى النّهى مع عدم الإتيان
الصفحه ٢١٤ : واحد استمرارى؟؟؟ ولو كان على النّحو الأوّل لكان مخالفة الحرام في فرد لا يضرّ بالتمسّك به لفرد آخر كما
الصفحه ٢٣٢ : بداعى التقرّب به حيث انّه مستحب مزاحم اهم ومع الإتيان به لا كذلك يكون تاركا للمستحبّين معا وهذا كأنّه
الصفحه ٢٣٥ : العرف لا التّفصيل بين العقول الكاملة والعقول المتعارفة الغير المبنيّة على التّدقيق والتّحقيق فت جيّدا
الصفحه ٢٣٩ :
التخلّص ورفع الظّلم وامّا البقاء وان كان قبل الدّخول كالخروج الّا انّه متعلّق للنّهى بعده اذ لا
الصفحه ٢٤٣ : وتنزيهي يدلّ على الكراهة الاصطلاحيّة والحرمة والكراهة كلتاهما ممّا لا يجتمعان مع الصحة الملازمة للمحبوبيّة
الصفحه ٢٤٤ :
هو الأوّل والأوّل من الثّاني فالمقصود من العبادة المنهى عنها ما لا يتحقق في الخارج الّا بقصد
الصفحه ٢٥٣ : ومنشؤه انّ صفة اللّازميّة لازمة للمشروط دون الشّرط فانّه قد لا يكون لازما فلها مزيد اختصاص به ولهذا ينصرف
الصفحه ٢٥٤ : غير النّفسى العينى التّعيني [الوجه] الثّالث : انّه لا ينكر الدّلالة بحسب الإطلاق الّا انّه نادر
الصفحه ٢٧٢ : الخ اقول طرف المقايسة الأسباب الواقعيّة لا الأسباب الثّابتة في الأحكام الغير الشّرعية اذ حاصل كلام
الصفحه ٢٧٣ : رجلا لا يكون فاسقا او غير فاسق ففى مثله قال بالمفهوم وبعدمه في غيره وحكى ذلك عن الفاضل النّراقى وعن
الصفحه ٢٧٦ : ء الحكم او انتهاء الموضوع فان قلنا بالأوّل لا بدّ ان يقال بمفهوم الغاية والّا فلا فالمصنف لا يرى تعيينا في
الصفحه ٢٩٦ : فالأقوائية لا يبين التّقدير الأخر فافهم قوله
: صرف المفهوم الغير الملحوظ معه شيء اصلا اقول ملاحظة المعنى اى
الصفحه ٢٩٧ : وراءها من الخصوصيات الأخر قوله : وعليه لا
يستلزم التّقييد تجوّزا اقول لا اشكال في البناء وهو انّه لو
الصفحه ٤ :
في الخارج ولو لم يكن كذلك ينتزع منها مفهوم واحد وامر اعتبارى يصدق على الجميع ويكون هو الموضوع لا