الصفحه ٤٩ : الاستعمال من حيث كونه مصداقا للمعنى الحقيقى والمجازى على ما سيأتي وكذا لا نحتاج الى ما حقّقه من انّ عدم صحّة
الصفحه ٨٧ :
لا عبرة بها والا لم تثبت الوحدة لزيد لأنّه مؤلّف من اجزاء غير متناهية فيكون زيد جسما واحدا وكذا
الصفحه ١٠٧ : من حيث المجموع والجملة فيلحقه بذلك الاعتبار وحدة اعتباريّة فيصحّ حمل كلّ جزء من اجزائه المأخوذة لا
الصفحه ١١٦ :
بالإنشاء سنخ من الوجود مغاير لسنخيه الخارجى والمفهومي والمتّحد هو الخارجى من الطّلب والعلم لا
الصفحه ١٢٥ : بمتعلّق الأمر دون تلك الخصوصيّة بان اتى به بغير قصد القربة فلا ينبغى الأشكال في انّ الإتيان به لا يسقط شخص
الصفحه ١٢٦ :
ففيه انّه ممنوع اذ ليس مقتضاه الّا اتيان نفس متعلّقه لبداهة انّ الأمر لا يكاد يبعث الّا الى
الصفحه ١٣٥ : الامتثال للواجب الّذى لا محالة يقع فيه لا الزّمان الّذي لوحظ دخله في الواجب المتّصف بلحاظه الى المضيق
الصفحه ١٣٦ :
الأمر يدلّ على ان اتيان المأمور به مسقط ومقتضى للاجزاء فيكون الدّلالة بالواسطة لا انّه يدلّ بلا
الصفحه ١٤٠ : والدّلالة على الوجوب انّما يصحّ على تقدير الأشكال في الملازمة وعلى تقدير ثبوتها لا مجال للاثبات والدّلالة
الصفحه ١٥٨ :
المكلّف وذلك يستلزم كون الوجوب المطلق بعد ثبوته منوطا باختيار المكلّف اذ بعد له ان لا ياتي بمنشإ
الصفحه ١٦٠ : المقيّد ليس من الواجب المطلق بالنّسبة الى هذه المقدّمة المستقبلة بل انّما اخذ مشروطا بحيث لا يكون عدمه
الصفحه ١٦٤ : المقدّمة فهو واجب للغير لا الغيري فعلى هذا يكون العقاب على تركه لا ترك ذى المقدّمة ولا بدّ من اقامة الدّليل
الصفحه ١٦٦ :
عليه بيانه فت جيّدا قوله : وعدم تقييده
بالإنشائي لوضوح ارادة خصوصه اقول لا يخفى عليك ان مفاد
الصفحه ١٧٣ : السّابقة ما يتعلق بهذا المقال قوله : ولا يكون
مشروطا بارادته اقول لا ينبغى التامّل في ان الواجب المطلق ليس
الصفحه ١٩٠ : المقدّمة ايضا لا يكون من باب الاجتماع لوضوح انّ الملازمة انّما هى بين الواجب وما يتوقّف ذلك الواجب وعنوان