الصفحه ٢٢٥ : طهارة المحل او استنجى بما هو محترم وامرنا بتعظيمه كالقرآن واسماء الأنبياء والتّربة الحسينيّة سلام الله
الصفحه ٢١ : اورد عليه اوّلا انّ مجرّد تحقّق اللّحاظ الألى الموجب لتحقّق ذات المستعمل فيه كاف لصحّة الاستعمال وهذا
الصفحه ١٦٤ : على المقدّمة قبل الشّرط كافية في صحّة المؤاخذة والعقاب على ترك ذى المقدّمة في وقته هذا اذا لم يجعل
الصفحه ٢٠٨ : المراد انّه لا خصوصيّة لاحدى الخصوصتين في المطلوبيّة وكل منهما كاف في المطلوبيّة فيثبت بما ذكرنا صحّة
الصفحه ٢٣٢ : هو عليه من المصلحة فالمنع عنه لذلك كاف في فساده لو كان عبادة قلت يمكن ان يقال انّ النّهى التّحريمي
الصفحه ٣٠٢ : عن الحقيقة ويحتاج افادته الى الحكمة يقع الكلام في انّ نفس تعلّق الحكم بالطّبيعة كاف في ذلك الّا ان
الصفحه ٢٦٨ : الإطلاق وتحقّقه انّما يكون معلّقا على عدم البيان وظهور الجملة كاف في البيانيّة قوله : قلت نعم لو
لم يكن
الصفحه ٣٠٥ : كافية للمتأمّل وامّا
تأخير البيان عن وقت الحاجة فغير جائز لما فيه من نقض الغرض؟؟؟ كان هناك مصلحة اخرى
الصفحه ٧١ : العلم كافّة من التمسّك بعموم او اطلاق ما دلّ على مشروعيّة المعاملة عند الشكّ في اعتبار امر لا دليل على
الصفحه ٨٠ : ء وقرص الشّمس وعين الذّهب وغير ذلك منع من ذلك في شرح الكافية لأنّه لم يوجد مثله في كلامهم مع الاستقرا
الصفحه ٨٢ : قصور افهامنا وما ذكر من الاحتمال كاف في ابطال الاستدلال كما لا يخفى ولا يذهب عليك انّ ظاهر الأخبار
الصفحه ٨٩ : الاقتران ولا تثبته باعتبار متعلّقه ثمّ ذكر ما يؤيّده فان
قلت تعريف ان الحاجب في الكافية يفيد خروج الزّمان
الصفحه ٩١ : بالاستقبال فقط والّا لزم تحصيل الحاصل انتهى قال بعض المحقّقين من شرح الكافية في شرحه الّذى يدلّ على جلالة قدر
الصفحه ١٠١ : الكافي عن الصّادق عليه السّلم قال ان الله تبارك وتعالى اتّخذ ابراهيم عبدا قبل ان يتّخذه نبيّا وان الله