الصفحه ٩١ : بعد القول بانّه حقيقة في الحال مجاز في الاستقبال وهو اقوى لأنّه اذا خلا من القرائن لم يحمل الّا على
الصفحه ٢٠٣ : معلوميّة عدم صحّة التّكليف بانّه ممتنع ذاتا او ممكن وممتنع بالغرض وذلك لأنّ الجواز في عنوان البحث يمكن ان
الصفحه ١١ : المباحث المتعلّق به نعم ربّما يحتاج اليه بلحاظ انّه سبب لحصول ذلك الوصف فنقول ح لمعروف عند القوم في تعريف
الصفحه ١٦٠ : المشروط على ما ذكره القوم لما كان ربّما يورد عليه بعدم تعقّله من جهة انّ الاشتراط والتّعليق ممّا لا يناسب
الصفحه ٥٢ : لأنّ المراد بالمجازيّة هى عدم كون المورد موضوعا له اللّفظ لأنّ الخصوصيّات الأخر اللّازمة في المجاز
الصفحه ٣٠ : الواقعيّات والماهيّات بحسب اوعيتها المختلفة القابلة لأن يوجد في ذلك الوعاء والقابلة لأن يتّصف بالعدم فيه هى
الصفحه ٤ : دون الموضوع كما لا يخفى.
[في وجه تمايز العلوم :]
واعلم انّ المعروف فيما بين القوم انّ تمايز العلوم
الصفحه ١٢ : وهو الكثرة وذلك لأنّ الالتزام الجدىّ الحاصل بانّ ذاك اللّفظ هو ذاك المعنى الحاصل في الذّهن انّما هو
الصفحه ٩٣ : الظّاهر من كلمات القوم وقد يستبعد ذلك فيقال انّ لنا في هذه المادة هيئتان موضوعتان بوضعين قد اتّحدا احدهما
الصفحه ٣٣ : الصّدق على الكثيرين حال الوجود لا بشرطه وحاصله انّ العقل اذا نظر الى موجود خارجى انتزع منه مفهوما يستحيل
الصفحه ٤٨ : يكون الأمر كذلك اذا اريد من المسلوب مفهوم المسمّى او ما وضع له ومن المعنى المسلوب عنه نفس مفهومه فبعدم
الصفحه ٢ : هذه حاشية علّقتها على الكفاية لشيخنا العلّام الخراسانى طاب ثراه رجاء لان ينتفع بها بعض اهل العلم من
الصفحه ١٦١ :
القوم او انّه اختار ما اختاره القوم ففى تعريفه بما عرفه القوم دلالة على عدم اختلافه معهم وتصريحه
الصفحه ٥٠ :
عليه فردا من افراد المحمول غير مضر فيما نحن فيه اى ممّا نريد تعيين حال المستعمل فيه لأنّ مستعمل
الصفحه ٧٥ : استعماله في معنى متناول لمعانيه اذا اعتبر الحكم متعلّقا بكلّ واحد مع انّ شيئا من ذلك ممّا لا نزاع فيه ويخرج