الصفحه ١٩٨ :
فعلا في الخارج ولم يسقط النّهى عنه بالمعصية ولا بالامتثال ومجرّد علم الله بالعصيان واقعا لا يكاد
الصفحه ٢٦٦ : والتقدم والتأخر يؤثر الأوّل وهو الأسبق وجودا والمتأخّر لا اثر له فعلا في المسبّب وفي صورة التّقارن يكون
الصفحه ٧٥ : انتهى ولبّه ان كيفيّة تعلّق الحكم امر لا ربط له بما استعمل فيه اللّفظ ومحلّ النّزاع استعمال اللّفظ في
الصفحه ١٢٦ : المرجع الشكّ في الأقل والأكثر على ما سبق وثانيهما ما كان كذلك ولكنّه لم يبلغ ذلك فلا بدّ له من الامتثال
الصفحه ٢٠٣ : الأصوليّين ذهبوا الى القول بكون متعلّقها الأفراد دون الطّبيعة زعما منهم انّ الكلّى الطّبيعى ليس له وجود في
الصفحه ٢٠٦ : لا تحصل له تكوينا فيكون الأمر كذلك تشريعا نعم لو كان الشّارع صرّح في موضع ببقائه كذلك نستكشف بدلالة
الصفحه ١٩٤ : باى نحو ثبت غاية الأمر تبعيّة الحرمة للوجوب فالواجب الموسع معناه وجوب الصّلاة في مجموع وقت المضروب له
الصفحه ٢٤٥ : دالا على شيئين او شيء المقيد فيمكن ان يقال الأصل عدم التقييد وعدم ملاحظة الواضع امرا آخر في الموضوع له
الصفحه ٨٧ : اليوم زمانا واحدا من هذا الباب فاذا تحقّق الوحدة جرى فيه النّزاع المفروض ضرورة انّ للاوّل زوالا وانقضا
الصفحه ٢٧٦ : النّزاع في مفهوم الغاية وتعيينه ليس الّا باعتبار كونه غاية للحكم والّا لا ربط له بالمفهوم والظّ من الفصول
الصفحه ١٥٦ : الفعل في الزّمان الأتي وهو مقدور له قلت نعم قبل ذلك الزّمان يجب عليه الإتيان بشيء فعلا او لا يجب فان لم
الصفحه ١٦٦ : من قبل الاستعمال في الموضوع له فعدم التقييد بالإنشائي من جهة عدم الإمكان وكون اتّصافه بالوصف بعد
الصفحه ٢٥٢ :
نحو الناقصة لكان التّعليق في مورد وجود غيره معه وهذا خلاف الإطلاق ولو كان على نحو العلّة التامة
الصفحه ١٥٠ : في شرح الشّرح حيث قال قد فسر الواجب المطلق بما يجب في كل وقت وعلى كلّ حال فنوقض بالصّلاة فزيد في كل
الصفحه ١٦٨ : الّتى تعلّق بها الأمر الغيري هو المستحب في نفسها وتكون عبادة بلحاظ امرها النّفسى فان قلت بعد عروض الوجوب