الصفحه ١٧٠ : الغيري وإن كان متعلّقا له ايضا لا ينبغى الكلام في تحقق الامتثال منه في الخارج بلحاظ رجحانه الذّاتى بلا
الصفحه ١٧٦ : له قوله : وبالجملة يكون
التوصّل بها الى ذى المقدّمة اقول في العبارة تسامح حيث انّها يناسب الوجه
الصفحه ٩٤ : في نحو قم لأنّه ليس له حالة غير هذه وح فيشكل فعليّته فاذا ادّعى ان اصله لتقم كان الدالّ على الإنشا
الصفحه ١٠٨ : الحمل والجرى في مثل تلك المشتقات مع انّه ليس مباديها ممّا له ازاء في الخارج حتّى يصدق قيام الشيء بالشي
الصفحه ٢٨٦ : آخر غير مناف له كما اذا كان في طوله كبعض اقسامه غير مناف للظّهور ولو باصالة الإطلاق بالنّسبة الى
الصفحه ١٣٧ : يستدعى الخ اقول لا يخفى عليك انّ ما ذكره من التّحقيق لا محصّل له واللّازم في المقام ان يقال انّ الاضطرار
الصفحه ٢٧٢ : كان له
دخل في تحقّق موضوعاتها اقول (١) اذا لم يكن الشّروط الّا من قيود الموضوع فلا يكون هناك الّا انّ
الصفحه ١١٠ : لشيء سماعى يجب ان يسمع وغير مسموع ان يكون الأوامر جمعا للامور ولا شاهد له [الوجه] الثّالث : ما ذكره في
الصفحه ٢٥١ : مدلول ادوات الشّرط كما في الأمر ايضا فانّ الموضوع له فيها هى المعانى الخاصّة والمض قد اعرض عن هذا الجواب
الصفحه ٤٦ : المستعمل فيه فاذا كان اهل المحاورة لا يتبادر الى ذهنهم هذا المعنى من حاق اللّفظ فيكشف ذلك من عدم الوضع له
الصفحه ١٨٨ : ء لا يسري الى مقارنه في الصورتين وان قلنا بالاتّحاد فلا محالة يكون الكلّى متّحدا مع مصداقه وان فرض له
الصفحه ٨٣ : مثلا الميزان حقيقته وروحه هو ما يعرف به المقادير وهذا معنى واحد له قوالب مختلفة وصور شتى بعضها جسمانى
الصفحه ١٠٦ : في قولك زيد الكاتب هو زيد بخصوصيّاته الثّابتة له والمأخوذ في المشتق هو الذّات المجرّدة الصّرفة
الصفحه ١١٣ : بالحمل الشّائع طلب هو الموضوع له للفظ افعل ونازعوا في الفرق بينه وبين الإرادة ولا فرق بينهما فهذا يليق
الصفحه ٢٣٤ : له ولك ان تقول النّهى في القسم الثّاني لما لم يكن لمورد النّهى عنوان آخر مباين للمأمور به بل كان