الصفحه ٣٠٤ : الثّاني وهو ما كان ظاهرا في نفسه واريد من الخارج غير ظاهره الّذي يسمّى مبينا عند المض خالفه في ذلك المحقّق
الصفحه ٧ : الحقيقة نفس موضوعات المسائل ونعبر عنها به من جهة
الصفحه ١٠ : وتعهّد في البين يعنى يكون منشأ الانتزاع هو نفس الإنشاء بلا احتياج بان يكون ذلك من جدّه وكونه مرتبا من
الصفحه ١٧ : نفسه ويترتّب عليه الاستعمال فلا بدّ ان يكون مستعملات معانى الحروف ذوات المعاني في هذه الحال لا انّ هذا
الصفحه ١٩ : ما لا يخفى بداهة ان المستعمل فيه في جميع المقامات هو نفس المصاديق الخاصّة وليست الّا الجزئيّات
الصفحه ٢٠ : المفهوم وإن كان ذاتها من مصاديق الابتداء وذلك لأنّ الماخوذ في المعنى الحرفي هو نفس الخصوصيّات الغير
الصفحه ٢٧ : الأوّل وهو ايقاع النّسبة والرّبط كاشفا عن ايقاعه في النّفس فلا نظر له الى غيره يكون ذلك انشاء وإن كان
الصفحه ٣٣ : تأخّر الوضع عن الوجود حتى صار منشأ لتوهّم دخول نفس الوجود الخارجي في المسمّى ولا فرق فيما ذكرنا بين
الصفحه ٣٥ :
المجازي] انّ اللّفظ وان لم يكن بينه وبين المعنى المجازي في حدّ نفسه مناسبة طبعيّة اى مناسبة يدركها الطّبع
الصفحه ٣٩ : بالاستعمال بل هى نفس الاستعمال ولا اقل من كونه داخلا في قوامه فدخلها في الموضوع له والمستعمل فيه الّذى لا بدّ
الصفحه ٤٢ : يكون عارضا ولا حقا للمفرد في حدّ ذاته ونفسه وقد يكون عارضا له بنفسه بلحاظ تركيبه او عارضا له ولغيره فت
الصفحه ٤٣ : حيث المسبوق عليه اصلا فكان المسابقة هنا استعمل في نفس التّوجه اليه وليس هذا مجازا بل النّظر الى هذه
الصفحه ٤٦ : وعن علائم الحقيقة عدم صحّتها وقد يزاد في التّعريف ويقال صحّة السّلب بحسب نفس الأمر من غير بناء على
الصفحه ٥٠ : بانّ مفهوم الإنسان متحد مع مفهوم الحيوان النّاطق ولو كانا متغايرين وكان لفظ الإنسان مستعملا في نفس
الصفحه ٥١ : لأنّه على هذا الدّعوى امّا نفس المعنى الحقيقى او من افراده ومصاديقه الّا انّه مع ذلك مجاز ويصحّ السّلب