الصفحه ١١٤ :
والفائدة
العاشرة في ذكر طرق العلاّمة الحلّي إلى الشيخ الطوسي والشيخ الصدوق وإلى الشيخيين
أبي عمرو
الصفحه ١٢٦ : : ١٩٠.
(٧) خلاصة الأقوال : ٦٩. وقد ترجم للعيّاشي ضمن موارد العلاّمة الحلّي في
كتابه الخلاصة ، للتفصيل
الصفحه ١٢٧ :
«ميزان»(١).
كما اتّبع
العلاّمة في توثيقاته أسلوب التوثيق الضمني وهو عندما يتناول أحد الرواة
الصفحه ١٣٣ : أخبار آخر تدلّ على القدح فيه ، قد ذكرناها في كتابنا الكبير وذكرنا وجه الخلاص منها ، والرجل عندي مقبول
الصفحه ١٣٤ : مرسلاً ينافي ذلك والتعديل أرجح»(٢) ، وقوله : «الاعتمادعندي على قول الشيخ الطوسي في
تعديله ...»(٣) ، وقوله
الصفحه ١٤٨ :
ألفاظه في الإيضاح
: «ضعيف الحديث
فاسد المذهب(١)» «ثقة»(٢) «ضعيف»(٣) «ضعيف غال»(٤) «ضعيف جدّاً
الصفحه ١٧٦ : .
ثانياً
: مسلمون ، وهم :
أ ـ في أطراف
الدولة لحمايتها.
ب ـ إذا اعطوا
أخذوا الزكاة من مانعيها
الصفحه ١٧٨ : عليه أنّه ميّت لم يغسّل ، أمّا على القول بالنجاسة العينية
ـ كما هو ظاهر الأصحاب ـ فلا إشكال في عدم
الصفحه ١٧٩ : من حوله»(٢).
وتلحظ من عرض
تلك النماذج أنّ المصنّف استخدم الاستدلال الشرعي في الوصول إلى الفتوى عبر
الصفحه ١٨٦ :
٢ ـ منهج المختصرات :
مقدّمة :
أوّل من استخدم
منهج الاختصار في الكتب الفقهية هو عليّ بن الحسين
الصفحه ٢٠٣ : عليهمالسلام. وإن كانت المسألة مسألة إجماع من الفرقة المحقّة ذكرت
ذلك ، وإن كان فيها خلاف بينهم أومأت إليه
الصفحه ٢١٠ : المصنّف ، وفي ذلك يقول في المسألة
الخامسةوالخمسين :
«ومن لم يجد
ماءً ولا تراباً نظيفاً وجب عليه أن يصلّي
الصفحه ٢٢٥ :
ومنها أيضاً :
في قلبك
العلم مخزون بأجمعه
تهدي به من
ضلال كلَّ حيران
الصفحه ٢٢٨ :
تجاهل أثرها لمن يعرف منزلة ومكانة المحقّق الحلّي العلمية وما كان عليه من
التدقيق والتحقيق في
الصفحه ٢٣٢ : ، قال
شيخنا المتبحّر الحرّ العاملي في الأمل ...».
أقول :
والد هذا هو من
خرجت على فخذه الأيسر توثة