الصفحه ٢١٠ : مَا تَقُوْلُوْنَ وَلاَ جُنُباً
وَلاَ عَابِرِي سَبِيْل حَتّى تَغْتَسِلُوا)(١) ، فمنع من فعل الصّلاة مع
الصفحه ٢١٧ : الحنابلة ، ثمّ يضع جميع
الآراء في ميزان عادل ليعرف مدى توافقها مع فقهاء الإمامية.
الثانية
: استعراض
الصفحه ٢١٨ : مع عصمة
النبيّ (صلى الله عليه وآله) وهو النسيان.
وأيضاً في
تعقيبه على صلاة جعفر ذكر زعم المخالِف
الصفحه ٢١٩ : الثاني : إنّ
الراوي قال : فقال عليهالسلام كذا ، والثقة لايخبر بالقول إلاّ مع القطع ، على أنّ
الرسول كان
الصفحه ٢٢٥ :
وكم شاهدت من
علم خفيٍّ
يقرّب مطلب
الفضل السحيق
شربت بها
كؤوساً من معان
الصفحه ٢٣٣ : العلويّين والفقهاء
مع مجد الدين ابن طاووس العلوي إلى حضرة السلطان وسألوه حقن دمائهم ، فأجاب سؤالهم
وعيَّن
الصفحه ٢٣٩ : عبدالمطّلب ، كان عالماً فاضلاً محقّقاً ، يروي عنه ابن
مُعَيَّة
الصفحه ٢٤٤ : رابع عشر
شهر الله المحرّم الحرام سنة ستّة وتسعمائة ، ولي بحث استوفيت فيه عرض النسب
الأصيلي مع مقارنة ما
الصفحه ٢٤٧ :
زاهداً ، ولي نقابة بغداد بعد وفاة والده ومعها نقابة مشهد مقابر قريش ...».
وفاته :
توفّي رضوان
الصفحه ٢٤٨ : الراوي عن المحقّق الحلّي والآتي ذكره متّصلاً
بهذه الترجمة في ذيل مشايخ السيّد ابن مُعَيَّة الحسني
الصفحه ٢٥١ : أيضاً من أعاظم مشايخ الإجازات ، وله الرواية عن السيّد تاج الدين بن
مُعَيَّة والشيخ رضي الدين علي بن أحمد
الصفحه ٢٥٩ : والد العلاّمة ، عالم ، فاضل ، فقيه ، متبحّر
، نقل ولده أقواله في كتبه ، وتقدّم مدحه مع ابنه».
وقال
الصفحه ٢٧٩ : (٢).
٩ ـ سبيل
النجاة ، طبع مع قصص العلماء.
١٠ ـ شرح أبيات
المثنوي للملاّ الرومي المستشهد بها على تسنّنه
الصفحه ٢٨٠ : عليهالسلام : (هيهات ما ذلك الظنّ بك) بعد أن رأى البعض عدم تناسبها مع ما تقدّمها من
الفقرات ، فتصدّى المؤلّف
الصفحه ٢٨١ : عليهالسلام وعدم تناسبها مع ما تقدّمها من الفقرات ، فكتبت رسالة في مزايا تلك الفقرة
ودقائقها ...». وقال في