الصفحه ١٤ : له عنوان خاصّ ، فأدرج أصحاب الفهارس والمخطوطات اسم هذا
الكتاب حين ذكرهم له بعناوين تتناسب مع ما
الصفحه ١٥ : قولويه رواه عن سعد الأشعري ؛ مع العلم بأنّ
جعفراً لم يرو عن سعد كما نصّ عليه النجاشي ؛ حيث قال في ترجمة
الصفحه ٢٢ : ثمّ شرع في نقل رواياته من تفسيره مع إضافة روايات
من تفاسير أُخر.
وما هذا وذاك
إلاّ بسبب تعدّد أسما
الصفحه ٢٩ : واحدة عن أميرالمؤمنين عليهالسلام ، وليس هو تفسيراً بالمعنى المتعارف»(١).
هذا مع أنّنا
لا نشكّ في عدم
الصفحه ٣٧ :
واستظهر السيّد
الخوئيّ رحمهالله اتّحادهما مع المترجم له(١) ، وأجاب عن بعض الإشكالات المطروحة
الصفحه ٣٩ :
التعامل مع روايتهما ؛ ويبتني هذا البحث على ثلاثة شروط أيضاًوهي المتقدّمة آنفاً.
والمشهور أنّهما
واقفيان
الصفحه ٤٣ : .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) أمّا رواية البزنطي عنه ـ مع تسليم ثبوتها فلاحظ : تهذيب الأحكام ٨ :
٢٦٢/ ١٦ وفيه نظر.
وأمّا
الصفحه ٤٨ : مراده من القطعة هي الروايات المبسوطة التي دوّنت مفردة مع خطبة
مختصرة وتسمّى بـ : المحكم والمتشابه
الصفحه ٤٩ : يسوغ لمثل النجاشي والمفهرسين الآخرين أن يهملوه مع أنّك
ترى أنّ النجاشي ذكر رسائل النعماني ولم يذكر
الصفحه ٥٤ :
هذا مع ما
تقدّم من قول أبي بكر ...(١)
وقوله : ممّا
لو شرح لطال به الكتاب(٢).
ثمّ إنّ ما ورد
الصفحه ٥٩ : يبقى أنّ
كتاب فضائل
القرآن لا يتطابق
اسمه مع موضوع ما في هذه النصوص الباقية من الكتاب برواية الثلاثة
الصفحه ٦١ :
وغيره من العلماء الأخيار»(١).
ومراده رحمهالله من توافق مضامين الكتابين مع سائر الأخبار : هو
الصفحه ٧٦ : السابق بالترتيب مع تهذيب الأنساب : ٣٣
و ٣٤ ـ ٣٥ و ١٠٥ و ٥٨ و ٦١ و ١٤٧.
الصفحه ٨١ : »(٤).
٨ ـ الشريف أبو
جعفر محمّد بن أبي القاسم علي بن معية النسّابة المعروف ، مؤلّف كتاب المبسوط في علم الأنساب
الصفحه ٩٤ : »(٢).
وبعد مقابلة
النصوص الواردة مع قسم من المصادر التي اعتمد عليها وجدنا أنّ هناك الكثير من
المعلومات كانت