الصفحه ٣٠٤ :
منه.
ولادته :
ولد رحمه الله
في حدود سنة ١٠٣٧هـ ـ ١٦٢٨م بفسا من توابع شيراز.
مشايخه وأساتذته
الصفحه ٣ : ذخائر التراث :
* شرح هيهات ما ذلك الظنّ بك للشيخ محمّد التنكابني المتوفّى
١٣٠٢ أو ١٣١٠ هـ
الصفحه ٢٦٨ : ذاع وانتشر ، ولأهمّيته البالغة تناوله الكثير من
العلماء بالشرح والتفسير ، ورسالتنا هذه التي نحن على
الصفحه ٢٨٩ : الثاني ، شرح التلخيص في علوم
البلاغة : ١٨٧ ـ ١٨٨. وينظر مفتاح العلوم : ٢٠٠.
(٢) المحسّنات اللفظية
الصفحه ٣٠٦ :
أجمعين ، فبذل فيها جهده وجدّه واستفرغ لها وكده وكدّه ، فلمّا شرفت بصحبته
حديثاً بعد أن كانت
الصفحه ٢٨١ : ـ رحمه الله ـ في ترجمة نفسه في قصص العلماء ١٤١ضمن مؤلّفاته شرح بعض فقرات دعاء كميل المعروف.
٣ ـ ذكرت
الصفحه ٢٨٧ :
الكاسر من إفاضات تلك المعصومة ، ثمّ إنّ فقرات ذلك الدعاء في كثير من
المواضع لايخلو عن إغلاق ، وقد
الصفحه ٢٧٨ :
إكسير العبادات للدربندي.
٣ ـ حواش على
شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد.
٤ ـ رسالة في
آداب التعليم
الصفحه ٥٤ :
هذا مع ما
تقدّم من قول أبي بكر ...(١)
وقوله : ممّا
لو شرح لطال به الكتاب(٢).
ثمّ إنّ ما ورد
الصفحه ٣٣٩ : المعنيِّين فيها مع ما ورد من
شرح أو تفسير أو توضيح حول تلك الآيات باختصار ، وقد رتّبت هذه الآيات حسب
مواضيعها
الصفحه ٣١ :
ومن المحتمل أنّ الطريق المذكور في الكتاب المنسوب إلى النعماني يختصّ بهذا
الحديث فقط ، وأورده ناقل
الصفحه ٣٠٧ : على الملائكة المقرّبين(٢). تعرّض فيه لقول الفخر الرازي : «إنّ الملَك أفضل من
البشر» ثم وجّه كلامه بعدم
الصفحه ٢٦ : فليس له أصل في المصادر التراثيّة الموجودة عندنا.
وأمّا الرابع : رواية الكاتب النعماني :
فقد اشتهرت
الصفحه ١٩١ : التالية :
١ ـ إنّ طريقة شرائع الإسلام في الكتابة الدقيقة المختصرة تشجّع بقية الفقهاء على
شرح الكتاب
الصفحه ١٣٩ :
«ظالم بن سراق ... كان شيعيّاً»(١) ، وقوله : «وكان فطحيّ المذهب»(٢) ، «كان ثقة في الحديث واقفاً في