عليه ...»(١).
الأشعري : «وأمّا الناسخ والمنسوخ فلعلل مختلفة منها : إنّ الله جلّ وعزّ بعث رسول (صلى الله عليه وآله) ...».
القمّي : «فأمّا الناسخ والمنسوخ ؛ فإنّ عدّة النساء كانت في الجاهليّة ...»(٢).
* النعماني : «ثمّ سألوه صلوات الله عليه عن تفسير المحكم من كتاب الله عزّوجلّ فقال ...»(٣).
وأُخرى : «ثمّ سألوه عليهالسلام عن المتشابه من القرآن فقال عليهالسلام ...»(٤).
والأشعري : «فأمّا المحكم والمتشابه فهو ما حكى الله عزّ وجلّ في قوله : هوالذي أنزل عليك الكتاب ...».
وأُخرى : «فأمّا المحكم : فهو ما قد ذكرناه (أي الأشعري نفسه) في باب ماتأويله في تنزيله».
وأُخرى : «وأمّا المتشابه : فهو الذي يجيء الحرف منه متّفق اللفظ مختلف المعنى ...».
القمّي : «وأمّا المحكم فمثل قوله تعالى : يا أيّها الذين آمنوا ...»(٥).
وأُخرى : «وأمّا المتشابه فما ذكرنا ممّا لفظه واحد ومعناه مختلف ...»(٦).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) المصدر : ٦٠.
(٢) تفسير القمّي ١ : ٦.
(٣) تفسير النعماني : ٦٩.
(٤) المصدر : ٧٠.
(٥) تفسير القمّي ١ : ٧.
(٦) تفسير القمّي ١ : ٧.