الصفحه ٣٤٢ : البديع.
استعرض فيه
المؤلّف المراحل التاريخية لنشأة علم البديع وكيفية تطوّر بحثه في الدراسات
البلاغية
الصفحه ٣٤٩ : عهدأمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ، فقد أشار المؤلّف إلى حضارتهافي جميع المجالات ،
فذكرها
الصفحه ٥٤ : الإسلامي في عصر المؤلّف ـ أيّاً كان ، ومؤلّفها أراد أن
يُجيب عنها وقتئذ ، ومن المعلوم أنّ الآراء المطروحة
الصفحه ٦٠ : البطائني ـ رأس الواقفة موجباً لرواية الكتاب من غير تصريح
باسم مؤلّفه.
نهاية المطاف :
وعلى كلّ حال
الصفحه ١٧٦ : الأخبار الدالّة على منع إعطاء الكافر ...» (٢).
ونستنتج من ذلك :
١ ـ إنّ
المؤلّفة قلوبهم هم إمّا كفّار
الصفحه ٢٣١ : الأعلاموتلامذته الأفاضل الكرام
إلاّ أنّه لم يؤثر عنه أي مؤلّف أو مصنّف ، ولم يتعرّض أحد ممّن كتب عنه إلى
ترجمته
الصفحه ٢٨٠ : فهرس مركز إحياء التراث الإسلامي بـ : (شرح دعاء هيهات ما ذلك الظنّ بك)(٢) ، وبما أنّ المؤلّف ـ رحمه الله
الصفحه ٣٠٣ :
الذي فَرَضَ
الرّحمانُ طاعَتَهُ
عَلىَ البَرِيّةِ مِنْ جِنٍّ وإنْسانِ
ترجمة المؤلّف
الصفحه ٣٠٤ :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) ينظر تراجم الرجال ١ / ٥٥.
(٢) وله عدّة مؤلّفات ، منها : الشبهات المتفرّقة وجواباتها ، حلّ
الصفحه ٣٣٨ : عدنان فرحان آل قاسم.
اهتمّ
المؤلّف بالسيرة النبوية التي تعدّ منهلا للمسلمين ، حيث كان (صلى الله عليه
الصفحه ٣٤٨ : .
إثر مطالعة
المؤلّف كتاب الذريعة إلى تصانيف الشيعة للشيخ آقا بزرك الطهراني رحمهالله عثر فيه على
الصفحه ٣٥٠ :
المؤلّفين والخطباء.
صدر من
الكتاب أربعة أجزاء على أن تصدر بقيّة الأجزاء تباعاً.
الحجم :
وزيري.
عدد
الصفحه ٢٠ : (١).
ومن المعلوم
أنّ هذا التفسير الموجود ليس من مؤلّفات علي بن إبراهيم القمّي وإنّما هو جمع من
عدّة تفاسير
الصفحه ٢٢ : عند ذكر هذا الكتاب في مؤلّفات أميرالمؤمنين عليهالسلام ، فقال :
«لنا عدّة طرق إلى ابن
عقدة راوي هذا
الصفحه ٢٥ : أشهر طرق مشايخ الإجازات إلى رواية مؤلّفات جميع أصحابنا
القدامى ، وليس طريقاً يختصّ به هذا النصّ