الصفحه ٢٨٧ : ذكرت بعض فقراتها في تأليفاتنا متفرّقة في المواضع
ككتاب مشكلات
العلم ، ولكنّي أذكر
تلك الفقرات هاهنا
الصفحه ٤٤ : إسنادهماإليه وإلى كتابه(٥).
ثمّ إنّ الشيخ قال
في الرجال : «له أُصول»(٦). كما ذكر ابن شهر آشوب في معالم العلما
الصفحه ١٧٢ : وتماسك النسق اللفظي والعلمي ، فالمصنِّف
يبدأ كتابه غالباً بالدقّة والاختصاروينتهي به بنفس الدقّة
الصفحه ٢٥٨ : والنظائر.
٣ ـ كتاب المدخل ، في أُصول الفقه.
وغيرها من
المؤلّفات.
ولادته ووفاته :
ذكر أرباب
المعاجم
الصفحه ٢٠٠ : الكتاب الأوّل في المدرسة
الإمامية الذي يجمع بين أصول الفقه وفروعه ، بالإضافة إلى مباحث كلامية في التوحيد
الصفحه ٢٩٥ :
من ذهب : لابن عماد
الحنبلي (ت ١٠٨٩هـ) ، دار الكتب العلمية ، بيروت ـ لبنان.
٣٣ ـ شرح أصول الكافي
الصفحه ٩ : العلميّة التي تناقلته.
كما يعدّ هذا
النصّ مصداقاً حيّاً لمسألة (رواية الحديث بالمعنى) ؛ فإنّ ماورد في
الصفحه ١٧ : السند أو أكثر بيد الناقل.
* التصحيف ؛ وذلك
كتصحيف اسم راو في السند لعدم علم الناقل به.
* التداخل في
الصفحه ١٨٣ : المشهور. ثمّ ذكر
استدلال جامع
المقاصد عليه وأنّ
العقد سبب تامٌّ وإنّما يُعلم تماميّته في الفضولي بعد العلم
الصفحه ٢١٥ : في الفقه المقارَن هوأفضل الأساليب
العلمية في هذا الفنّ.
٣ ـ ذكر الشاذّ
من الأقوال عندنا ـ وهو الغسل
الصفحه ١٠٥ : ، كان جليلاً حافظاً للأحاديث بصيراً بالرجال
ناقداً للأخبار ، لم ير في القمّيّين مثله في حفظه وكثرة علمه
الصفحه ١٠٠ :
عديم النظير في زمانه ، كثير العلم والفقه والرواية ، ثقة ، حسن المذهب»(١).
اعتمد عليه
العلاّمة
الصفحه ٢٦٠ :
الحلّي والد إمامنا العلاّمة على الاطلاق وأُستاذه الأقدم في الفقه والأدب
والاُصول والأخلاق ، تقدّم
الصفحه ٢٥٦ : مبرّزاً
في فنٍّ كان الآخر مبرّزاً في فنٍّ آخر ، فقال : من أعلمهم بالاُصولين؟ فأشار إلى
والدي سديدالدين
الصفحه ٤٦ : الحرّ
العاملي (ت ١١٠٤ هـ)(١) فإنّه أورد نصوصاً منه في كتابيه : وسائل الشيعة والفصول
المهمّة في أُصول