الصفحه ٦١ :
وغيره من العلماء الأخيار»(١).
ومراده رحمهالله من توافق مضامين الكتابين مع سائر الأخبار : هو
الصفحه ٨٥ : / ١٠٥٧م) الذي
هذّب كتاب العُبَيْدُلي يحتمل أيضاً أن يكون من تلامذته.
كما أنّ تقي بن
نجم أبا الصلاح
الصفحه ٩٩ :
ابن فضّال أعبد من رأينا وسمعنا به ، قال : فإنّه ليخرج إلى الصحراء فيسجد السجدة
فيجئ الطير فيقع
الصفحه ١٠٩ :
إشارات متناثرة في متن الخلاصة لعدد من المصادر التي اعتمد عليها العلاّمة ولم يترجم
لهم سوف نسوقها تباعاً
الصفحه ١١٠ :
وكان من رؤساء الرافضة»(١) «وفي كتاب سعد(٢) انه خرج مع زيد فافلت فمن الله عليه وتاب ورجع بعد ذلك
الصفحه ١٢٦ :
أصحاب الأئمّة»(١) ، وقوله : «من وجوه هذه الطائفة»(٢) ، وقوله : «كان الحسن أخصّ بنا وأولى
الصفحه ١٣٩ : المذهب»(٣) ، «كان ... من المعتزلة ...»(٤) ، «كان كيسانياً»(٥) ، قوله : «... هو من الزيدية
الصفحه ١٦٤ : عبارة : «اعمل على روايته»(٢) أو غيرها من ألفاظ القبول المذكورة سلفاً في القسم
الأوّل ـ الذي هو مخصّص لمن
الصفحه ١٦٧ :
٧ ـ نجد أنّ
العلاّمة ذكر كثيراً من الثقات الذين يعتمد على روايتهم في القسم الأوّل وهم ليسوا
من
الصفحه ١٨١ :
تعزيز استنباط الحكم ، ومن ذلك :
أ ـ فقد علّل
النهي عن استخدام الأواني المصنوعة من الذهب والفضّة في
الصفحه ١٨٧ : هـ) ، في مجلّد واحد ، كتاب
فتوائي كامل من الطهارة وحتّى الدّيات ، لخّص فيه الشّيخ الطّوسي جميع أحكام
الصفحه ١٩٥ : من يوم تنتج)(٣)»(٤).
٤ ـ منهج المراسم العلوية :
كتاب المراسم العلوية في
الأحكام النبوية للشّيخ
الصفحه ٢٠٣ : والانقياد له ، وأن أشفع ذلك بخبر من طريق الخاصّة
المرويّ عن النبيّ (صلى الله عليه وآله) والأئمّة
الصفحه ٢٢٠ :
أذكر فيه خلاف الأعيان من فقهائنا ومعتمد الفضلاء من علمائنا ، وألحقُ
بكلِّ مسألة من الفروع ما يمكن
الصفحه ٢٢٨ :
تجاهل أثرها لمن يعرف منزلة ومكانة المحقّق الحلّي العلمية وما كان عليه من
التدقيق والتحقيق في