الصفحه ١٦٦ :
الثاني المخصّص لمن يتوقّف في روايتهم ذكر بينهم من يأخذ بروايته(١).
٤ ـ أحياناً
يستعمل العلاّمة
الصفحه ١٧٠ :
عن الأخذ من الراوي(١).
١٥ ـ لم يسر
العلاّمة على الترتيب الهجائي كما ألزم نفسه في مقدّمة الكتاب
الصفحه ١٧٤ :
قال الأصمعي : المسكين أحسن حالاً من الفقير. وهذا اختيار الشّيخ في الجمل والمبسوط وابن حمزة وابن
الصفحه ١٧٦ : الأخبار الدالّة على منع إعطاء الكافر ...» (٢).
ونستنتج من ذلك :
١ ـ إنّ
المؤلّفة قلوبهم هم إمّا كفّار
الصفحه ١٩٠ :
نماذج من منهجه :
وفيما يلي
مقاطع من كتاب شرائع
الإسلام :
النموذج
الأوّل : الطهارة : ذكر
الصفحه ٢١٨ : .
الثالثة
: إلزام المخالف بدليله من أجل إبطال حجّته : حيث يعتمد
المصنِّف في بحثه المقارَن على روايات العامّة
الصفحه ٢٦٨ :
وجاء من بعده
وصيّه وخليفته أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ، فقدأغنى الدعاء كلّ الغنى
الصفحه ٢٨٦ :
تقدّمها من الفقرات ، فكتبت رسالة في مزايا تلك الفقرة ودقائقها حسبما بلغ
الفكر الفاتروالنظر القاصر
الصفحه ٢٨٨ :
لمادّة الشبهة وجوه بيّنة :
أوّلها
: إنّ التغيير إنّما هو من باب التفنّن في الكلام ، فإنّ
ذلك يفيد
الصفحه ٣٠٣ :
الثاني من كتابه الرائق
من أشعار الخلائق(١) ، وذكرها أيضاً الكشميري في نجوم السماء : ١٩٧
الصفحه ٣١٢ : صَاحبيّ
بِإتْلافي أجيْرَاني(١)
جِلْدي
حَصِيْري زَفِيْري فيه سَلْسَلَتي
مِنَ
الصفحه ٩ :
الأعلام ، فمن الملاحظ أنّ من لاحظ النسخ الواصلة إلينا من النصّ يرى أنّ
بعضها بخطوط أو توقيعات
الصفحه ١٩ :
(عن) بـ : (بن).
الثانية
: «حدثنا جعفر
بن محمّد عن محمّد بن قولويه الجمّال القمّي» ، بسقط أحد من
الصفحه ٥١ : .
* النعماني :
«وسئل صلوات الله عليه عن أوّل ما أنزل الله عزّ وجلّ من القرآن ، فقال : أوّل ما
أنزل الله عزّ
الصفحه ٥٧ : جملة من كلمة : «قال عليهالسلام» في مفتتح مطاوي كتابه أو «فقال عليهالسلام» ممّا يجعلنا نشكّك في أنّ