الصفحه ٩٠ : (١٤٢٥ هـ / ٢٠٠٤
م) ، مؤسّسة أنصاريان للطباعة والنشر ـ قم.
٢٣ ـ الغدير في الكتاب
والسنّة والأدب
الصفحه ٩٩ : الطوسي : ٩٧ ـ ٩٨ ، رجال ابن داود : ٧٦ ، التحرير
الطاووسي المستخرج من كتاب حلّ الإشكال في معرفة الرجال
الصفحه ١١٠ :
وكان من رؤساء الرافضة»(١) «وفي كتاب سعد(٢) انه خرج مع زيد فافلت فمن الله عليه وتاب ورجع بعد ذلك
الصفحه ١٣٩ : الإسلامية (ذيل كتاب شرح المواقف) : ٤٨ ، وهذا الكلام لا يخلو من خلط ووهم
على ما أظنّ.
(٨) خلاصة الأقوال
الصفحه ١٤٤ : (٦).
وأشار العلاّمة
إلى كتابه الكبير في الرجال كشف
المقال في معرفة الرجال في الإيضاح مرّتين في المتن(٧) ومرّة
الصفحه ١٦٥ :
المناقشة(٥) ، ثمّ عاد إليه وترك ابن الغضائري في مورد واحد في نهاية
الكتاب(٦).
٣ ـ نلاحظ أنّ
العلاّمة ذكر
الصفحه ١٦٧ : الكتاب الأخرى.
الصفحه ١٧١ :
موسوعية إلاّ أنّ القدر لا يمهله بتكملة المنهج الذي صمّم بناءه ، كما حصل للشهيد
الأوّل مع كتاب ذكرى
الشيعة
الصفحه ١٨٢ :
باعتبار الحكم ينقسم إلى أربعة أقسام : الحرام ، والمكروه ، والمستحبّ ، والمباح.
والكتاب يشمل
المكاسب
الصفحه ١٨٦ : بن بابويه (ت٣٢٩ هـ) مصنّف كتاب الشرائع حيث حذف الأسانيد وأتى بالمتون على ترتيب الكتب الفقهية
، ثمّ
الصفحه ١٨٨ : الشّيخ الطّوسي في
النهاية بالنقاط
التالية :
١ ـ إنّ أُسلوب
الكتاب أُسلوب فتوائي ، أي إنّ ديباجة المصنّف
الصفحه ١٩٦ : أجنبي ؛ ولذلك كان كتاب المراسم العلوية مرآةً لوضع ذلك الزمان ومشكلاته
الصفحه ٢٠٣ : ).
نماذج من منهجه :
ومن أجل فهم
المنهج الفكري للمصنِّف نقتطع الموارد التالية من كتاب الخلاف : معنى كلمة
الصفحه ٢٠٨ : »(١).
الاستنتاج :
١ ـ إنّ سبب
تأليف الكتاب هو أنّ المخالفين قد أشاعوا بأنّ مذهب الإمامية مغاير لما عليه بقية
الصفحه ٢١٥ :
، وهنا بخلافه»(٢).
الاستنتاج :
١ ـ إنّ الكتاب
هو تلخيص للأحكام الشرعية مع عرض الآيات الشريفة