الصفحه ٢٨٠ : :
تناولت الرسالة
شرح فقرة من دعاء أمير المؤمنين عليهالسلام والمعروف بدعاءكميل بن زياد ، وهو قوله
الصفحه ٣٤٨ :
اعتنت بتحقيق
الكتاب ذاته من قبل ، فجاءت هذه الفهرسة كاملة شاملة لجميع محتويات ومواضيع
الصفحه ٣ :
رجب
ـ ذو الحجّة
١٤٣١ هـ
* مدرسة الحلّة وتراجم علمائها من النشوء إلى
الصفحه ٢٢ : ثمّ شرع في نقل رواياته من تفسيره مع إضافة روايات
من تفاسير أُخر.
وما هذا وذاك
إلاّ بسبب تعدّد أسما
الصفحه ٢٧ :
من
فاتحتها إلى خاتمتها».
وورد في أوائل
هذه النسخة بعد خطبة ـ ما يقارب الصفحتين تضمّنت الحثّ على
الصفحه ٣٤ : والجلالة وعظيم الحفظ أشهر من أن يذكر ؛ وكان
زيديّاً جاروديّاً ، وعلى ذلك مات ، وإنّما ذكرناه في جملة
الصفحه ٥٠ :
عليه ...»(١).
الأشعري :
«وأمّا الناسخ والمنسوخ فلعلل مختلفة منها : إنّ الله جلّ وعزّ بعث رسول
الصفحه ٥٩ :
النجاشي وتفسير النعماني ، فالأسماء المذكورة فيه إلى الحسن بن علي البطائني
تعدّ من مشايخ الإجازة(٢).
لكن
الصفحه ٧٢ : جعفر محمّد العُبَيْدُلي النسّابة (٣٣٨ـ ٤٣٦ هـ / ٩٥٠ ـ ١٠٤٥
م) من تلامذة الشيخ المفيد ، وهو أحد مشايخ
الصفحه ٩٧ : ، له كتب ذكرناها في كتابنا الكبير ، منها كتاب أسماء الرجال الذين رووا عن الصادق عليهالسلام أربعة آلاف
الصفحه ١٠٣ :
مدحه ثمّ ذكر ما ينافيه ، وقد أجبنا عنه في كتابنا الكبير ، وهذا الشيخ أجلّ من أن يغمز عليه ، فإنّه
الصفحه ١٢٢ : : «... الحارث الأعور»(٣).
كما أشار إلى
تخصّص قسم من الرواة واشتهارهم بعلوم معينة ، كقوله : «الخليل بن أحمد
الصفحه ١٢٥ : : «ثقة سالم فيما يرويه»(١٠) ، وقوله : «مسكون إلى روايته»(١١) ، وقوله : «من أجلاّء إخواننا»(١٢)وقوله : «من
الصفحه ١٣٣ :
الرواية لاتدلّ نصّاً على عدالة الرجل لكنّها من المرجّحات»(١) ، وفي لفظ آخر «لاتثبت بها عندي عدا
الصفحه ١٤٦ :
المتن :
أمّا عن متن الإيضاح فإنّه لا يخالف كثيراً متن الخلاصة من حيث طريقة عرض المادّة الرجالية