الصفحه ٣٧ : حوله ، ويؤيّده أنّ
المترجم له روى عن عدّة من أصحاب الرضا عليهالسلام ـ كما سيجيء علماً أنّ المترجم له
الصفحه ٥٥ :
* الردّ على من
أنكر المعراج(١).
* الردّ على
المجبّرة وهم الذين زعموا أنّ الأفعال إنّما هي
الصفحه ٧٣ : الشريف الرضي : ٢١٣). وقد عدّ المرحوم المحدّث النوري في
خاتمته قائمة تحوي على (٣٨) شيخاً نفراً من مشايخ
الصفحه ٧٧ :
ثمّ إنّ الشيخ
آقا بزرگ الطهراني (ت ١٣٨٩ هـ/١٩٧٠م) عثر على نسخة مخطوطة من هذا الكتاب في مكتبة
الصفحه ٨١ :
الشرف كتاب الديارات عنه في سنة ٤٢٣ هـ / ١٠٣١م(١) ، وقد قال الذهبي إنّه آخر من حدّث عن أبي الفرج
الصفحه ٨٢ : ، الدنداني النسّابة الحسيني ، المعروف بابن أخي طاهر (٣٥٨ هـ / ٩٦٨م) ، وهو
أيضاً من أعقاب عبيدالله الأعرج
الصفحه ١١٩ :
همدان»(١) ، وقوله : «الحسن بن أحمد ... وهم من أهل الريّ»(٢) ، وقوله : «... من آذربيجان انتقل إلى
الصفحه ١٢٣ : قسم من الرواة ممّن غيّروا في معتقداتهم المذهبية نحو قوله : «من
جملة أصحاب الحديث من العامّة ورزقه الله
الصفحه ١٢٧ : أيضاً»(٣). وأحياناً يستخدم هذا النوع من التوثيق ـ الضمني ـ بعبارة
مفتوحة ، كقوله : «من ثقات أصحابنا
الصفحه ١٣٨ : الانتقال»(٢) ، وغيرها.
ومن الأمثلة
على ما يذكر من مذاهب الرواة عند الترجمة لهم : «.. كان عاميّاً
الصفحه ١٤٠ : تدلّ على قسم من عقائد تلك المذاهب والفرق مثل قوله : «... يقول بالجبر
والتشبيه»(٦) ، وقوله : «... يقول
الصفحه ١٧٨ : لأنّه قيد لعدم وجوب الغسل لو مسّ بعده ، ولايلزم منه كون صحّته شرطاً
لوجوب الغسل بمسّه قبله لأصالة عدم
الصفحه ١٩٧ : (ت ٤٦٠ هـ) في مجلّد واحد ضمن رسائل الشّيخ الطّوسي ،
هو كتاب فقهي مختصر من الطهارة وحتّى الحجّ ، ضمَّ
الصفحه ٢٠١ : كان ولا
يزال يعبّر عن محاولة علمية لتقريب شقّة الخلاف بين المسلمين ومذاهبهم ولوناً من
ألوان الدفاع عن
الصفحه ٢٧٦ :
الولاية ، فرغ من نظمها سنة ١٢٥٩هـ(١).
٤ ـ شرح بعض
فقرات دعاء كميل ، منها رسالتنا ، وسيأتي