الصفحه ١٩٩ :
والقبول ممّن يملك عقدها بالإذن فيه أو بصحّة التصرّف منه فيما هي وكالة
عليه بنفسه ، فلا تصحّ
الصفحه ٢٢٦ :
لعلاك رقّاً
ببرِّك بل
أرقّ من الرقيق
وكتب بعدها
نثراً من جملته :
ولست أدري كيف
الصفحه ١٠٦ : ، روى عن الضعفاء ، وصحب العيّاشي وأخذ منه وتخرّج عليه
، له كتاب الرجال كثير العلم إلاّ أنّه فيه أغلاطاً
الصفحه ٢٨٥ : بعض الأذكياء عن
فقرة من فقرات دعاء كميل بن زياد النخعي(٢)المرويّ عن أمير المؤمنين عليه السلام وعدم
الصفحه ٣٢١ :
يا واضِعاً
قَدَمَيْهِ حَيْثُما وُضِعَتْ
يَدُ الإْلهِ
عَلَيْهِ عَزَّ مِنْ
الصفحه ٤٨ :
النعماني وهذا إسناده ...»(١). ولا يخفى ما في كلامه من تساهل.
والأعجب من هذا
قولهم : «ولعلّ
الصفحه ٨٧ :
وعليه فتكون مدّة عمره ٩٨ سنة ، قريباً من قرن كامل(١) ، وما نرى من أنّ الشيخ الطوسي (ت ٤٦٠ هـ
الصفحه ٩٤ : »(٢).
وبعد مقابلة
النصوص الواردة مع قسم من المصادر التي اعتمد عليها وجدنا أنّ هناك الكثير من
المعلومات كانت
الصفحه ٢٨٧ :
الكاسر من إفاضات تلك المعصومة ، ثمّ إنّ فقرات ذلك الدعاء في كثير من
المواضع لايخلو عن إغلاق ، وقد
الصفحه ٣٣٨ :
والمباحث
العقائدية في عدّة فصول ، معتمداً على كتب الشيخ الصدوق مثل : من لا يحضره الفقيه
الصفحه ٧٦ : الحسين بن محمّد المعروف بابن طباطبا (٤٤٩ هـ /
١٠٥٧م) ـ والمحتمل كونه من تلامذة العُبَيْدُلي(٣)ـ تحت عنوان
الصفحه ٢٠٢ :
مجلّدات ، كتاب استدلالي مقارَن ، أراد المصنِّف من تأليفه درج الخلاف في المسائل الفرعية
بين الخاصّة
الصفحه ٢٢٥ :
ومنها أيضاً :
في قلبك
العلم مخزون بأجمعه
تهدي به من
ضلال كلَّ حيران
الصفحه ٢٥٢ : ، يروي عنه ابن مُعَيَّة ، ومن شعره قوله من
قصيدة في مرثية الشيخ محفوظ بن وشاح ...».
وفي روضات الجنّات
الصفحه ٢٩٠ : كُلَّ شيء) ، فتأمّل.
ورابعها
: إنّ تقديم فعل العبد(٢) في الفقرات السابقة للإشارة إلى أنّ الاستحقاق من