الصفحه ٢٣ :
العابد
الملاّ علي ابن ميرزا خليل الطبيب الطهراني النجفي (ت ١٢٩٧ هـ) ، عن شيخه الإمام
الفقيه
الصفحه ٣٨ : :
سألت عليّ بن الحسن (ابن فضّال) عن إسماعيل بن مهران ، قال : رمي بالغلوّ ، قال
محمّد بن مسعود : ويكذبون
الصفحه ٤٥ :
فقال عنه الشيخ
: «ثقة ممدوح».
وقال العلاّمة
بعد توثيقه بمثل قول الشيخ : «وحديثه اعتمد عليه
الصفحه ٤٩ :
كبره في مقدّمته ، فهذا يعني أنّ هذا التفسير كبير ضخم ، وهو على هذه الصفة
من الأهمّيّة بمكان لا
الصفحه ٥٦ :
روى أصل هذا الكتاب بدون أن يتصرّف فيه أو يرتّبه على الأبواب أو يزيد عليه
شيئاً ، بينما فَعَل ذلك
الصفحه ٦٢ : : للسيّد
المرتضى علي بن الحسين الموسوي البغدادي (٤٣٦ هـ) ، تحقيق : علي جهاد الحسناوي ، مؤسّسة
البلاغ ودار
الصفحه ٧١ : ـ إيران ، الطبعة
الخامسة ، سنة ١٤١٣ هـ ـ ١٩٩٢ م.
٨٩ ـ مقاتل الطالبيّين : لأبي الفرج الإصفهاني علي بن
الصفحه ٧٤ :
لكونه من نسل عُبَيد الله الأعرج(١) ، ولكن أكثر ما كان يطلق عليه في زمانه هو : (ابن أبي
جعفر) وكان
الصفحه ٨١ : »(٤).
٨ ـ الشريف أبو
جعفر محمّد بن أبي القاسم علي بن معية النسّابة المعروف ، مؤلّف كتاب المبسوط في علم الأنساب
الصفحه ٨٨ : المظفّر يوسف بن
علي بن المطهّر الحلّي (٧٢٦ هـ / ١٣٢٥ م) ، المطبوع في : بحار الأنوار ، ج١٠٧ ، ص
: ٦٠ ـ ١٣٧
الصفحه ٩١ : الحلبي (٣٧٤ ـ ٤٤٧ هـ / ٩٨٤ ـ ١٠٥٥م) ، تحقيق
الشيخ رضا الاُستادي ، مكتبة الإمام أمير المؤمنين علي
الصفحه ١٠٥ :
الطوسي : الرجال
، الفهرست ، الغيبة كلّما اعتمد عليها بل يكتفي بالإشارة إلى شخص الشيخ الطوسي
الصفحه ١١٩ : أرمينية»(٣).
أمّا بالنسبة
للنسب فقد كان له أهمّية كبيرة في ترجمة الرواة وواضح ذلك من حرص العلاّمة على
الصفحه ١٢٠ : العلاّمة كقوله : «أحمد بن
عليّ ... الذي ولي الأهواز»(٦) وقوله : «كان عامل أمير المؤمنين عليهالسلام على
الصفحه ١٢٧ : فإنّه
يعرج على أبيه أو أخيه في المدح والتوثيق ، نحو قوله : «ثقة هو وأبوه وجدّه»(٢) ، وقوله : «ثقة وأبوه