الصفحه ٩٩ : عليه فما نظنّ إلاّ أنّه ثوب أو خرقة ، وأنّ الوحش لترعى حوله فما
تنفر منه لما قد آنست به ، وإنّ عسكر
الصفحه ١٠٠ :
عديم النظير في زمانه ، كثير العلم والفقه والرواية ، ثقة ، حسن المذهب»(١).
اعتمد عليه
العلاّمة
الصفحه ١٠٩ :
البلخي ، غالي المذهب ، وكان كثير الرواية»(١).
اعتمد عليه
العلاّمة في خلاصته(٢).
كما أنّ هناك
الصفحه ١٢١ : صلب
بالكوفة على التشيّع ...»(٣) ، وقوله : «هو سليمان بن سفيان المسترقّ ... وإنّما سمّي المسترقّ لأنّه
الصفحه ١٣٢ : على قوله»(١) ، وفي موضوع آخر : «اعتمد على روايته»(٢) ، وقوله في ترجمة أحد الرواة : «ولم أقف لأحد من
الصفحه ١٣٧ :
أنّني لا أستحلّ أن أروي عنه حديثاً واحداً»(١) ، وقوله : «لا أعتمد على روايته»(٢) ، وقوله
الصفحه ١٦٥ :
آخرين(١).
٢ ـ نلاحظ أنّ
العلاّمة لم يكن يعتمد بصورة واضحة على آراء ابن الغضائري المنقولة من
الصفحه ١٦٧ :
٧ ـ نجد أنّ
العلاّمة ذكر كثيراً من الثقات الذين يعتمد على روايتهم في القسم الأوّل وهم ليسوا
من
الصفحه ١٦٩ :
١٢ ـ اعتمد
العلاّمة على أحمد العقيقي(١) ونصر بن الصبّاح(٢) في خلاصة
الأقوال لكنّه يذكرهما
ضمن
الصفحه ١٨٠ : فالترجيح للفتوى إذا علم
اطلاعهم على الرواية ، لأنّ عدولهم عنها ليس إلاّ لوجود أقوى. وكذا لو عارض الشهرة
الصفحه ١٨٩ :
ويتيمّم للصّلاة فيما بقي عليه من الثياب.
ج ـ ليست لديه
ثياب إلاّ ذلك الثوب ، غسله واستأنف
الصفحه ١٩٤ : تلك الأعضاء»(٣).
وفي الصّلاة
على الميِّت قال : «ولو حضرت جنازة في الأثناء ففي رواية عليّ بن جعفر عن
الصفحه ٢٠٨ : سبباً حتّى قال بعض شيوخ الشافعية : إنّ الشافعي يوافقنا أيضاً في ذلك
، والدلالة على قولنا بعد إجماع
الصفحه ٢٠٩ :
٢ ـ إنّ
المصنِّف اعتمد الإجماع كدليل قطعي على صحّة الأحكام لاعتقادالإمامية دخول قول
الإمام
الصفحه ٢١٠ :
أوّلاً
: الاهتمام بذكر الحكم الشرعي وآراء المذاهب ثمّ الاستدلال
من مذهبنا على الرأي الذي يعتمده