الصفحه ١٨٢ : مثلاً لما فيه من الفساد وارتكاب الفواحش.
نماذج من منهجه :
وفيما يلي
نماذج من بحثه :
النموذج
الأوّل
الصفحه ١٨٤ : الكوكبية. وتوضيح المطلب يتوقّف
على الكلام في مقامات :
الأوّل
: الظاهر أنّه لا يحرم الإخبار عن الأوضاع
الصفحه ١٨٦ :
٢ ـ منهج المختصرات :
مقدّمة :
أوّل من استخدم
منهج الاختصار في الكتب الفقهية هو عليّ بن الحسين
الصفحه ١٨٨ : المسألة الأولى المذكورة هنا هو الثوب
النجس هل تجوز الصّلاة فيه ولكن مواضيع المسألة ثلاثة ، وفي كلِّ مرّة
الصفحه ١٩٠ :
نماذج من منهجه :
وفيما يلي
مقاطع من كتاب شرائع
الإسلام :
النموذج
الأوّل : الطهارة : ذكر
الصفحه ١٩٢ : :
ويمكن تشخيص
منهج الشّهيد الأوّل الاختصاري في الموارد التالية :
أوّلاً
: طغى على الكتاب الطابع الفتوائي
الصفحه ١٩٣ : ...»(١).
ب ـ وفي قراءة
سورة الحمد يقول : «... ولا يسقط التخيير بنسيان القراءة في الأوّليين على الأصحّ
، وإسماع
الصفحه ٢٠٠ : الكتاب الأوّل في المدرسة
الإمامية الذي يجمع بين أصول الفقه وفروعه ، بالإضافة إلى مباحث كلامية في التوحيد
الصفحه ٢٠٣ : الطهور ، جواز الوضوء بماء البحر ، عدم
إجتزاء الوضوء إلاّ بالماء المطلق.
النموذج
الأوّل : معنى الطهور
الصفحه ٢٠٥ : »(٢).
الاستنتاج :
ونستفيد من
قراءة كتاب الخلاف وتشخيص منهج المصنِّف :
١ ـ تقسيم
الدليل إلى قسمين : الأوّل وهو
الصفحه ٢٠٦ :
يعضده وحجّة تعمده فهو الحقّ اليقين ولا يضرّه الخلاف فيه وقلّة عدد القائل به ،
كما لا ينفع في الأوّل
الصفحه ٢٠٧ : :
النموذج
الأوّل : «مسألة : وممّا انفردت به الإمامية أنّ النذر لا ينعقد
إلاّ بأن يقول الناذر : (لله عليَّ
الصفحه ٢١٢ : . يقول في أوّل
كتابه : «قد عزمنا في هذا الكتاب الموسوم بتذكرة الفقهاء على تلخيص فتاوى العلماء وذكر قواعد
الصفحه ٢١٣ : ـ لأنّه كغسل الجنابة ، وللأصل.
والأوّل أشهر وأحوط ، فتعيّن العمل به»(٣).
ثمّ قال في
تفريع المسألة
الصفحه ٢٢٠ :
نموذجين من كتابته :
النموذج
الأوّل : فاقد العلم باتّجاه القبلة : قال المصنِّف :
«مسألة : فاقد
العلم