الصفحه ١٢٤ : من رواته بها ، وهي على النحوالآتي :
فقد وصف قسماً
منهم بـ «ثقة» ، ولاسيّما في القسم الأوّل
الصفحه ١٢٦ :
أصحاب الأئمّة»(١) ، وقوله : «من وجوه هذه الطائفة»(٢) ، وقوله : «كان الحسن أخصّ بنا وأولى
الصفحه ١٣٢ :
أوّلا : ألفاظ القبول :
عبّر العلاّمة
عن أحد الرواة بعد مناقشته آراء الأصول الأولى بشأنه : «اعمل
الصفحه ١٣٦ : حتّى تثبت
عدالته»(٣) ، وقوله : «والأولى عندي التوقّف فيما ينفرد به»(٤) ، وقوله : «لا أقبل روايته
الصفحه ١٣٧ : حديثه»(٨) ، و «الأولى عندي التوقّف فيه»(٩) ، «والطعن عندي في مذهبه لا في نفسه»(١٠) ، و «فأنا لا أعتمد
الصفحه ١٤٣ : .
المبحث الأوّل
موارد إيضاح الاشتباه في أسماء الرواة :
أشار العلاّمة
الحلّي إلى مصادره في المعلومات
الصفحه ١٤٥ : إلى
قسمين كما هو الحال في الخلاصة.
ورتّب العلاّمة
الإيضاح على حروف المعجم معتمداً على أوّل الاسم فقط
الصفحه ١٥٠ :
الترتيب على الحرف الأوّل ، وهذا ديدن العلاّمة ومنهجه في الخلاصة أيضاً ، وحسناً فعل ابن داود إذ
الصفحه ١٦٧ :
٧ ـ نجد أنّ
العلاّمة ذكر كثيراً من الثقات الذين يعتمد على روايتهم في القسم الأوّل وهم ليسوا
من
الصفحه ١٦٨ :
٩ ـ ذكر
المجهولين في القسم الأوّل(١) يدلّ على أنّ لفظة «المجهول» ليست من ألفاظ الجرح ، لكن
نلاحظ
الصفحه ١٦٩ : (٤) أو يجتهد برأيه(٥).
١٤ ـ نلاحظ أنّ
في القسم الأوّل الكثير من الإشارات التي تدلّ على اجتهاد العلاّمة
الصفحه ١٧١ :
موسوعية إلاّ أنّ القدر لا يمهله بتكملة المنهج الذي صمّم بناءه ، كما حصل للشهيد
الأوّل مع كتاب ذكرى
الشيعة
الصفحه ١٧٦ : :
كتاب ذكرى الشيعة في أحكام
الشريعة للشهيد الأوّل
محمّد بن جمال الدين العاملي (ت ٧٨٦ هـ) في أربعة مجلّدات
الصفحه ١٨٠ : ...»(١).
ونلحظ في
منهجية الشّهيد الأوّل ميلاً قويّاً نحو الأخذ بالشهرة الفتوائية أحياناً ، وبالروائية
أحياناً
الصفحه ١٨١ : الخليط فظاهر كلام الشّيخ الإجزاء بالمرة ، وابن إدريس
اعتبر ثلاثاً ، والأوّل أوجه .... ولأنّ المراد بالسدر