الصفحه ٣٤٠ :
المرحومين مع
ما ورد فيها من شرح أو تفسير أو توضيح مراعياً فيها الاختصار.
اشتمل الكتاب
الصفحه ١١٢ :
وأشار أنّه سلك
مسلكاً لم يسلكه سالك قبله ، إذ قسم الكتاب إلى قسمين ، فكان القسم الأوّل فيمن
اعتمد
الصفحه ٥١ : .
* النعماني :
«وسئل صلوات الله عليه عن أوّل ما أنزل الله عزّ وجلّ من القرآن ، فقال : أوّل ما
أنزل الله عزّ
الصفحه ١٦٥ : قبله في
القسم الأوّل(٢) بل كان أسير آراء النجاشي(٣) ، إلاّأنّه قلب له ظهر المجنّ في القسم الثاني وبات
الصفحه ٣٤٩ :
بالكوفة منذ تأسيسها كمعسكر لجيش المسلمين في زمن الخليفة الثاني ، هذا وهي أوّل
عاصمة للدولة الإسلامية في
الصفحه ٢١ :
القول بصحّة نسبة هذه القطعة إلى القمّي وجود عبارة : «قال أبوالحسن علي بن
إبراهيم بن هاشم القمّي» في أوّل
الصفحه ١٣٥ :
وقوله : «الأولى عندي التوقّف في قبول روايته»(١) ، «فأنا في روايته من المتوقّفين»(٢) ، «وهذا لا
الصفحه ١٧٤ : ادريس. وقيل : الأوّل المسكين. قال ابن
السكّيت : الفقير الذي له بلغة من العيش والمسكين الذي لا شيء له
الصفحه ١٧٥ :
الفقير.
٤ ـ اختيار
الشّيخ في النهاية والمفيد وابن الجنيد أنّه الأوّل المسكين (لامال له ولا
كسب
الصفحه ٢١٤ :
يقدّره مالك ... الواجب عند أكثر علمائنا جعل السدر في الغسلة الأولى خاصّة
والكافور في الثانية
الصفحه ١١ :
البغدادي (ت ٤٣٦ هـ)(١).
وستأتي إليك
مصادر قولنا هذا تباعاً.
أمّا الأوّل : رواية سعد الأشعري
الصفحه ٢٩ : في أوّل هذه النسخة التي نقلها
في بحاره لا تدلّ على أكثر من أنّ النسخة رواية للنعماني ـ بالمعنى
الصفحه ٥٢ : أوّل نصّيهما ، بينما اختلفا في عبارات أوائل أبواب
الكتاب ، فالنعماني ينسب الكلام إلى أمير المؤمنين
الصفحه ٥٧ : كما ذكرناه.
ومن الملاحظ
أنّ عبارة «قال عليهالسلام» الواردة في نصّ النعماني وقعت في الربع الأوّل منه
الصفحه ١٠١ : رحمهاللهتعالى في شهر ربيع الأوّل سنة ستة وثلاثين وأربعمائة ، وكان
مولده في رجب سنة خمس وخمسين وثلاثمائه ، ويوم