الصفحه ٣٢ : .
ولادته
: لم نقف على
تاريخ محدّد لولادته ، لكنّ بعض المتأخّرين قال في ترجمته : «قيل : إنّ مولده كان
عام
الصفحه ٤١ : ، وأبوه أوثق منه»(١).
وذكر والده بما
نصّه : «علي بن أبي حمزة ـ لعنه الله أصل الوقف ، وأشدّ الخلق عداوة
الصفحه ٥٤ :
في هذه النصوص ـ العائدة لأصل واحد من ردود على آراء وأفكار ، ظاهرها أنّها كانت
تطرح آنذاك في المجتمع
الصفحه ١٠٣ :
مدحه ثمّ ذكر ما ينافيه ، وقد أجبنا عنه في كتابنا الكبير ، وهذا الشيخ أجلّ من أن يغمز عليه ، فإنّه
الصفحه ١٠٨ :
في أوّل أمره عامّي المذهب وسمع حديث العامّة وأكثر منه ثمّ تبصّر وعاد
إلينا ، أنفق على العلم
الصفحه ١٤٣ : مثبتين قسماً من نقاط التشابه والاختلاف ضمناً ـ في
المنهجية ـ على مستوى موارد الكتاب ومنهج التأليف
الصفحه ١٤٥ : عليها في
الفوائد في نهاية الكتاب اثنتين وأربعين ترجمة ، بينماحوى الإيضاح تسعاً وتسعين وسبعمائة ترجمة
الصفحه ١٧٣ : ء حالاً ، فقيل : الفقير للابتداء بذكره الدالّ على
الاهتمام ، ولقوله تعالى : (وَأَمّا
السَّفِيْنَةُ
الصفحه ١٨٥ :
فظاهر الفتاوى
والنصوص حرمته مؤكّدة ، فقد أرسل المحقّق في المعتبر عن النبيّ صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٠٦ :
٢ ـ منهج الانتصار :
كتاب الانتصار لما انفردت
فيه الإمامية للسيِّد المرتضى عليّ بن الحسين(ت ٤٣٦
الصفحه ٢٩١ : عليه السلام : «لا جبر ولا
تفويض بل هو/ ٧/ أمر بين الأمرين»(٣).
الثاني
: قوله عليه
السلام : (فَتتركُهُ
الصفحه ٣١٦ :
لا والذي(١) فَرَضَ
الرَّحْمنُ طاعَتَهُ
عَلَى
البرِيّةِ مِنْ جِنٍّ
الصفحه ٣١٧ :
بوارِقُ آيات وَبُرْهانِ
فَهَلْ
أُرِيْدَ سِواهُ حَيْثُ قِيلَ لَهُمْ
هذا عَلِيٌّ
الصفحه ٣٤١ :
الشرور
والآفات.
اشتمل الكتاب
على مقدّمة وبابين في : الروايات والأحاديث التي وردت في
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على محمّد وآله الطاهرين
واللعن على