الصفحه ٩٥ : أبيه عبد الرحمن إلى برق روذ ، وكان
ثقة في نفسه يروي عن الضعفاء واعتمد المراسيل ... توفّي سنة أربع
الصفحه ٩٩ :
ابن فضّال أعبد من رأينا وسمعنا به ، قال : فإنّه ليخرج إلى الصحراء فيسجد السجدة
فيجئ الطير فيقع
الصفحه ١٠٥ :
الطوسي : الرجال
، الفهرست ، الغيبة كلّما اعتمد عليها بل يكتفي بالإشارة إلى شخص الشيخ الطوسي
الصفحه ١٠٧ : داره
سنتين ثمّ نقل إلى مقابر قريش بالقرب من السيّد الإمام أبي جعفر الجواد عليهالسلام عند الرجلين إلى
الصفحه ١٤٤ :
المؤتلف
والمختلف اعتمد عليه
مرّتين(١) ، وأحمد بن الحسن(٢).
أمّا عن المصادر
المشتركة عند
الصفحه ١٨٠ : فالترجيح للفتوى إذا علم
اطلاعهم على الرواية ، لأنّ عدولهم عنها ليس إلاّ لوجود أقوى. وكذا لو عارض الشهرة
الصفحه ٢١٣ : عن
النبيّ (صلى الله عليه وآله)وأهل بيته عليهمالسلام ورأي الفقهاء ، ثمّ عرض رأي فقهاء المذاهب الأربعة
الصفحه ٢٢١ : القلب ، ولا اعتبار فيها باللسان ، ولا يحتاج إلى
تكلّفها لفظاً أصلاً ، كذا ذكره الشّيخ في المبسوط والخلاف
الصفحه ٢٥٣ : ء
من ذا لعلم
النحو واللغة التي
جاءت غرائبها
عن الفصحاء
من للعروض
يبين من
الصفحه ٢٥٥ :
بخطّ ابن طاووس ، ويروي عنه العلاّمة ، له كتاب جامع الشرايع وغيره ، وذكر العلاّمة أنّه كان زاهداً
الصفحه ٣٤٦ : .
عدد الصفحات
: لكلّ جزء ٣٦٠ إلى ٥٢٠ تقريباً.
نشر : مؤسّسة
التاريخ العربي ـ بيروت ـ لبنان / ١٤٢٩ هـ
الصفحه ١١ : الكتاب في القرن الحادي عشر إلى
العلاّمة المجلسي (ت ١١١٠ هـ) فنقل من أوّله سطوراً في موسوعته الحديثيّة
الصفحه ١٤ : يحتويه.
فإذا لاحظت
العنوان (ناسخ القرآن ومنسوخه ومحكمه ومتشابهه) الذي ذكره النجاشي تجده يُنبىء عن
محتوى
الصفحه ٥٧ : عن
أبي قلابة عن النبيّ (صلى الله عليه وآله).
الصفحه ١٧٨ :
غلّبنا النجاسة الحكمية وقلنا : إنّ زوالها عن جزء مشروط بزوالها عن آخر أمكن
الوجوب ، ولأنّه يصدق