الصفحه ٣٤٧ : وتطوّراً من غيرها من سائر المذاهب الإسلامية ،
كما تطوّرت إلى جانبها الدراسة غير المقارنة فامتازت بأهميّة
الصفحه ١٥ :
الموجود عند النجاشي (المتوفّى ٤٥٠ هـ) وقد نسبه إلى سعد الأشعري.
ومن خلال ما
سمّاه النجاشي وما
الصفحه ٣٣ : »(٤).
أقول : آخر ما
علم عنه أنّه روى كتابه الغيبة في سنة ٣٤٢ هـ لأبي الحسين الشجاعي ، فهو كان حيّاً إلى
هذه
الصفحه ٣٨ : طرق إلى كتبه.
ووثّقه
العيّاشي حيث قال الكشّي : «إسماعيل بن مهران ؛ حدّثني محمّد ابن مسعود ، قال
الصفحه ٩٦ :
ابن عليّ البرقي ـ منسوب إلى برقة قم ـ أبو جعفر ، كوفيّ ، ثقة غير أنّه
كثير الرواية عن الضعفا
الصفحه ١٠٣ :
مدحه ثمّ ذكر ما ينافيه ، وقد أجبنا عنه في كتابنا الكبير ، وهذا الشيخ أجلّ من أن يغمز عليه ، فإنّه
الصفحه ١٣١ : الأوائل الذين اعتمد عليهم ، وهذه الألفاظ تتّسم بكونها
ألفاظاً اجتهادية تعبّر عن رأي العلاّمة الحلّي وما
الصفحه ٢٢٩ : سال فوق
الطرس من كفِّ كاتب
يراع عن
السمر الطوال ينوب
وبعدك لاسحّ
الغمام
الصفحه ٢٣٨ : إلى درجة فضله الباهر في ذيل ترجمة
أُستاذه المحقّق الحلّي قدسسره ، وله الرواية عن بعض مشايخ شيخه
الصفحه ٢٥٢ : ، يروي عنه ابن مُعَيَّة ، ومن شعره قوله من
قصيدة في مرثية الشيخ محفوظ بن وشاح ...».
وفي روضات الجنّات
الصفحه ٢٦٨ : الكلام عنها
لاحقاً.
وقد قسّمنا
مقدّمتنا هذه إلى قسمين :
القسم الأوّل :
تناولنا فيه حياة المؤلّف
الصفحه ٢٨٦ : ، وإنّي وإن كنت لست من يجول عنان القلم في هذا الميدان
ولاممّن يصدق عليه ذلك العنوان ، إلاّ أنّ ما ذكرت فيه
الصفحه ٢٠ :
فوجدنا الموافقة بين الثلاث في المعنى ، وهو ماينبئ عن وحدة منبعها وتفرّد مصدرها.
إنّ التفسير
المنسوب إلى
الصفحه ٤٨ : منه
، ولذا قلّ رجوعنا إليه»(٣).
أضف إلى ذلك
أنّ عندي صورة من مخطوطة كتبت عن نسخة الشيخ الحرّ العاملي
الصفحه ٨٥ : الحلبي (٣٧٤ـ٤٤٧ هـ/ ٩٨٤ ـ ١٠٥٥م) ينقل قصّة عن الشيخ المفيد بواسطة
رجل اسمه (أبو الحسن محمّد بن محمّد