الصفحه ١١٣ : التهذيب والاستبصار عن الرجال الذين لم يلقهم.
واشتملت
الفائدة التاسعة على الإشارة إلى غلط جماعة في
الصفحه ١٢٣ : الزمان»(٧) ، «الناحية»(٨) ، «الصاحب»(٩).
وقد أشار إلى
النساء اللاّتي روين عن الأصحاب بقوله : «أمّ
الصفحه ١٤٩ : عن الفرق
والمذاهب التي اعتنقها الرواة وأشار إليها العلاّمة في الإيضاح فهي عينها التي في الخلاصة ، مثل
الصفحه ٢٨٧ :
الكاسر من إفاضات تلك المعصومة ، ثمّ إنّ فقرات ذلك الدعاء في كثير من
المواضع لايخلو عن إغلاق ، وقد
الصفحه ٦٠ : إلى آخره إلاّ أنّي لا أستحلّ أن أروي عنه حديثاً
واحداً(١).
ولا يبعد أن
تكون هذه النصوص الثلاثة
الصفحه ١١٥ : جعفر عليهالسلام وروى عن أبي إبراهيم موسى عليهالسلام»(٢).
وأشار العلاّمة
إلى من روى عن الأئمّة
الصفحه ١٢ : محمّدبن قولويه ، عن سعد الأشعري القمّي أبي القاسم رحمهالله
، وهو مصنّفه : روى مشايخنا ، عن أصحابنا ، عن
الصفحه ٨١ :
الشرف كتاب الديارات عنه في سنة ٤٢٣ هـ / ١٠٣١م(١) ، وقد قال الذهبي إنّه آخر من حدّث عن أبي الفرج
الصفحه ١٠٢ :
زمنه رحمهالله إلى زماننا هذا وهو سنة ثلاثة وتسعين وستمائة ، وهو ركنهم ومعلّمهم قدّس
الله روحه
الصفحه ١٢٦ : أصحاب العيّاشي»(٧) ، وقوله : «من السابقين الذين رجعوا إلى أمير المؤمنين عليهالسلام»(٨).
ومن الألفاظ
الصفحه ٢٠٤ : إجماع الفرقة. وروي عن النبيّ
(صلى الله عليه وآله) أنّه سئل عن التوضّؤ بماء البحر فقال : هو الطهور ماؤه
الصفحه ٣١٤ : أحْزَاني
لا ذنب لي
بَيْد أنّي غير ذي فَشَل
وَلا مَنوع
عَنِ الْخَيْراتِ كَسْلاني
الصفحه ٧٨ : جعفر بن علي :
هذا الكتاب
أيضاً نسبه أبو الحسن العمري إلى أُستاذه ، وقد ألَّفه للدفاع عن جعفر بن علي
الصفحه ٣٠٦ :
والترجمة ، وكذلك بالأعياد والمناسبات الدينية وبالأخصّ بعيد الغدير الأغرّ ، ورغّب
إلى علماء عصره أن يؤلّفوا
الصفحه ٣١٣ : بَيْنَ غِزْلانِ
إلى الأنين
بين(٥) عَلَى عِطْفَيْكَ أصْبَانِي
وُرْقٌ
تُكَرِّرُ