الصفحه ١٣ : تعود إلى كتاب سعد الأشعري القمّي ؛ إذ الضمير يعود إلى الأقرب ، مضافاً
إلى أنّه لم يذكر في مصنّفات ابن
الصفحه ٢١ : صحّة نسبتها إلى علي بن إبراهيم ما رأيناه من عدم وجود عبارة : «قال أبو
الحسن علي بن إبراهيم بن هاشم
الصفحه ٩٨ : (٢) : «الحسن بن عليّ بن فضّال التيملي ابن ربيعة بن بكر مولى
بني تيم بن ثعلبة ، يكنّى أبا محمّد ، روى عن الرضا
الصفحه ٢١٨ : ، فيقول في
معرض حديثه عن إحدى الروايات التي زعمت بأنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله) قد سلّم
في ركعتي
الصفحه ٢٤٣ :
نصيرالدين الطوسي عند وروده إلى الحلّة.
والسيّد شمس
الدين محمّـد حدّث عن جماعة ، منهم
الصفحه ٢٠٥ : ء. وقال الأصمّ : يجوز ذلك. وذهب قوم من أصحاب الحديث
وأصحابنا إلى أنّ الوضوء بماء الورد جائز.
دليلنا
الصفحه ٢٢٠ : إثباته بالحجّة وسياقته إلى المحجّة ، فقطعت
الحوادث عن ذلك القصد ومنعت الكوارب ورود ذلك الورد ، حتّى اتّفق
الصفحه ٢٣٥ : البيت الشيخ الفقيه السعيد
الأوحد محمّـد بن نما الحلّي ... إلى قوله : يروي عن محمّـد بن المشهدي ، وعن
الصفحه ٤٥ :
فقال عنه الشيخ
: «ثقة ممدوح».
وقال العلاّمة
بعد توثيقه بمثل قول الشيخ : «وحديثه اعتمد عليه
الصفحه ١١٤ : الكشّي وأحمد بن العبّاس النجاشي.
أمّا عن تاريخ
تأليف خلاصة
الأقوال فيشير العلاّمة
إلى ذلك ضمناً في معرض
الصفحه ١٩٠ : إلى واجب ومندوب ، فالواجب من الوضوء : ما كان
لصلاة واجبة ، أو لطواف واجب ، أو لمسّ كتابة القرآن إن وجب
الصفحه ٢٠١ : كان ولا
يزال يعبّر عن محاولة علمية لتقريب شقّة الخلاف بين المسلمين ومذاهبهم ولوناً من
ألوان الدفاع عن
الصفحه ٨ : : «وهو [أي
: هذا النصّ] في كتاب نرويه عنه [أي : عن الإمام أميرالمؤمنين عليهالسلام] من عدّة طرق ، موجود
الصفحه ٧٥ : النقيب ببغداد(٤).
مؤلّفاته :
«إنّ له كتباً
كثيرة من تصنيفه»(٥) بحيث عبّروا عنه بـ : «صاحب التصانيف
الصفحه ٧٩ :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) الذريعة : ٥ / ٢٩٢ = ١٣٦٨.
(٢) لابدّ من لفت النظر إلى أنّ العلاّمة السيد محمّد صادق آل